الصفحه ٣٥ : ، فقال
لي : يا بنيّة لم تنزل فيك ولا في أهلك من قبل ، أنت منّي وأنا منك ، وإنّما نزلت
في أهل الجفا
الصفحه ٣٩ : » القلب في اللغة : صرف
الشيىء إلى عكسه ، ومنه القلب ، سمّي به لكثرة تقلّبه ، وله ظاهر : وهو المضغة
الصفحه ٤١ :
«والجبهة» الجبهة من الإنسان : هي مستوى
فيما بين الحاجبين إلى الناصية ، قاله الخليل (١).
وقال
الصفحه ٥١ :
لا من حيث المحبّة والموادّة
إليكم ، لأنكم أقربائى. بل هذا جبرائيل يخبرني على ما اُريد أن أقول لكم
الصفحه ٦٦ : يمازجه شوب ، وهو كونه بحيث تصدر عنه
الأشياء موافقة لعلمه بها على أفضل وجه وأتمّه.
ومنها : ثواب الله
الصفحه ٧٣ : )
٤
فَهَبْ
لِي مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا
٦٢
٥
يَرِثُنِي
وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ
الصفحه ٨٢ : احبّهما............................................................... ٥٥
هذا ملك من الملائكة
إستأذن
الصفحه ٨ : الأميني لموازرته ومساعدته لإنجاز هذا الكتاب وإخراجه
بهذه الحلّة القشيبة ، راجين من الله العلي القدير أن
الصفحه ١٧ : » (٢).
إنّه النموذج القدوة من العلاقة
الأبويّة الطاهرة التي تساهم في بناء شخصيّة الأبناء ، وتوجه سلوكهم
الصفحه ٢٥ : تحيّروا أيضاً في لفظ الله. كأنّما إنعكس إليه من تلك
الأنوار أشعّة بهرت أعين المستبصرين ، فاختلفوا
الصفحه ٢٩ : عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا)
(٢).
ومن الواضح أنّ الصلاة من الله تعالى : الرحمة
، ومن الملائكة
الصفحه ٤٧ : في أسنى المطالب (٢)
ومحب الدين الطبري : في مناقب الامام أميرالمؤمنين علي بن أبي طالب عليهما السلام
من
الصفحه ٥٠ : » والمغفرة : في الأصل : اسم
من غفر الشيىء غفراً : إذا ستره ، ثمّ اُطلقت على ستر القادر القبيح الصادر ممّن
هو
الصفحه ٥٩ : الذي يشير بصراحة إلى ما يحظى به أهل بيت
الرسالة من مقام كريم عندالله عزّوجلّ ورسوله صلى الله عليه واله
الصفحه ٦٠ : من
الآيات التي تؤكد مكانة الحسن والحسين عليهم السلام وأهل البيت جميعا. عندالله
سبحانه وتعالى : «إلى