الصفحه ٥٣ :
الأخبار (١)
: عن النبي صلى الله عليه واله قال : من مات على حبّ آل محمّد مات شهيداً ، ألا من
مات
الصفحه ٥٦ : رسول الله صلى الله
عليه واله حسين منّي وأنا منه ، أحبّ الله من أحبّه ، الحسن والحسين سبطان من
الأسباط
الصفحه ٦١ :
إبناك لأن النبيّ صلى الله عليه واله هو بنفسه نسبهما إلى نفسه.
وقال في حديث : الحسن والحسين إبناي من
الصفحه ٦٥ : غير القعود ، فإن الجلوس هو الإنتقال من
سُفلٍ إلى عُلو ، والقعود : هو الإنتقال من علو إلى سفل ، فعلى
الصفحه ١٦ :
مجلسه ، وكان النبي
صلى الله عليه واله إذا دخل عليها قامت من مجلسها فقبّلته وأجلسته في مجلسها
الصفحه ١٨ : الرسول الأعظم صلى الله عليه واله ، فتشبّعت روحها بالحنان النبوي الكريم.
ولقد بلغ من شدّة عنايته صلى
الصفحه ٣٨ : (٢).
«والكبر» : بكسر الكاف وسكون الباء
الموحّدة : اسم من التكبّر ، وهو العظمة والتجبّر ، وهو رذيلة الإفراط في
الصفحه ٤٠ : شيئاً فشيئاً ، وقيل : صفة مشبّهة من ربه
يربيه مثل تمّه يتمّه ، بعد جعله لازماً ينقله إلى فعل بالضم كما
الصفحه ٥٧ :
وفي حديث آخر عن حذيفة ، أن رسول الله
صلى الله عليه واله قال : هذا ملك من الملائكة إستأذن ربّه
الصفحه ٥٨ : فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ
أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ
الصفحه ٦٤ : بأنها وزوجها وبنيها من
رسول الله صلى الله عليه واله وأنّه صلى الله عليه واله منهم ونزلت هذه الآية في
الصفحه ٧٧ :
صلى الله عليه واله قام إليها فقبّلها............................. ١٥
إذا دخل عليها قامت من
مجلسها
الصفحه ١٥ : الله عليه
واله ابنته الحبيبة بالفرح والرضا وسماّها «فاطمة» لأن الله عزّوجلّ فطمها وفطم من
أحبّها من
الصفحه ٢٣ :
ها هي فاطمة هي الوحيدة من البنات؛
تحدّث عن أبيها صفاته وأخلاقه وشمائله وعباداته وغير ذلك من
الصفحه ٣١ :
بِالْمُؤْمِنِينَ
رَحِيمًا)
(١) (٢).
وعن أحدهما عليهما السلام قال : ما في
الميزان شيىء أثقل من