الصفحه ٥٣ : لا توصف فيها بإعراب ولا
بناء ـ ـ تبعا للبيان الذى فى رقم ٢ من هامش الصفحة التالية ـ والأول أحسن ؛ إذ
الصفحه ٥٢٥ : يؤرخ للحادث الذى وقع فى أول الشهر الهجرىّ ككتابة
رسالة ـ مثلا ـ قال : كتبت لأول ليلة منه ، (أى : فى أول
الصفحه ٧٠٣ :
الأولى وإبقاءها جائز ـ كما أسلفنا (١) ـ.
وكذلك لا يجب
القلب ، وإنما يجوز ، فى مثل : «الوولى
الصفحه ٦٥٩ : الجديدة بعد الحذف والزيادة كما كان فى
صورته الأولى بغير أن يتغير مبناه الظاهر (٣) ـ بالرغم من تغير معناه
الصفحه ٢١٩ : فى الكتابة. ومن الأمثلة
التى يكون فيها آخر الجزء الأول حرفا صحيحا وآخر الثانى غير ممنوع من الصرف
الصفحه ١٠٧ : من هذا
مسألتان يقع فيهما تغيير ؛ الأولى : ما كان مدغما فى المحذوف مع وقوعه بعد حرف مدّ
هو ـ فى الغالب
الصفحه ٧١١ : وزن : أبلم (٣) من الفعل : أمّ ؛ فيقال : اؤمم ـ بضم ، فسكون ، فضم ـ تنقل
ضمة الميم الأولى إلى الهمزة
الصفحه ٥٥٤ : ، ومثل : قبّيطى ، اسم لنوع من الحلوى ،
ولغّيزى ، اسم اللغز.
١٢ ـ فعّالى (بضم
أوله وتشديد ثانيه) ، مثل
الصفحه ١١٢ : ـ شاسعة
(٧) أماما (٨)
وبمقتضى الأولى
يضبط آخر اللفظ المرخّم على حسب ما تقتضيه الجملة من
الصفحه ٥٤ : ـ
عند من يجيز زيادة الأسماء ـ فالفصل به جائز بين المتضايفين ، ولا يعتبر فصلا ،
لاتحاده بالأول لفظا ومعنى
الصفحه ٧٠٨ :
وأداوى ـ مع كتابة الألف الأخيرة ياء ؛ طبقا لما تقضى به قواعد رسم الحروف (١) ـ.
من الصور
السالفة
الصفحه ٢٣٥ :
تحققت صورة من ثلاث :
الأولى : أن
يكون العلم على وزن خاص : إما بالفعل الماضى وحده ـ دون مرفوعه
الصفحه ٢٣١ :
اللغة الأجنبية ، ثم ينتقل منها علما فى العربية ، ليستعمل أول أمره علما فيها ،
دون أن يسبق له فى لغة
الصفحه ٤٥٧ : فجوابه محذوف لدلالة جواب الأولى عليه. ومن
الأمثلة ؛ من يعتدل فى شبابه ، من يحرص على سلامة جوارحه وحواسه
الصفحه ١٠٨ : الحذف كأنه آخر وضعى ، أى : أصلى ، من وضع العرب وكأنه لم
يحذف شى يليه. وعلى الأول الذى ينتظر يقال فى