الصفحه ١٧٢ : ، وبعد ألف الاثنين ؛ كالمثال السابق فى القسم الأول ، وبعد غيرهما من
كل أنواع الألف
الصفحه ٢٧٧ : مستقلة ، تتضمن معنى الأولى ، وتوضح المراد منها.
ثالثها : ألا
تقترن «أن» بحرف جر ظاهر أو مقدر.
(ومن
الصفحه ٦٢٢ : التحقيق الذى قام به الصبان نفسه
ونقلناه عنه فى هامش ص ٥٧٩ أول الباب منتهيا منه إلى أن جمع القلة ـ ينطلق
الصفحه ٢٤٣ :
٧ ـ ويمنع
الاسم من الصرف للعلمية مع العدل (١) ، ويتحقق هذا فى عدة صور ، أهمها خمس :
الأولى : ما
الصفحه ٢٤٧ : ف بت واحد وکلمتن من اول البت
الذي يليه :
وابن علي الكسر «فعال» علما
مؤنثا.
وهو
الصفحه ٣٨٩ : الثانى ، وحذف نظيره من الأول. وقيل الأصل : إن ثبت أنكم لم
تفعلوا ... فمضى «لم» فى عدم الفعل واستقبال «إن
الصفحه ٥٩٩ : : «فعل» (بفتح أوله وثانيه) الخالى من حروف العلة. وهذا النوع مختلف
فى اطراده ؛ فقيل : يجمع قياسا على
الصفحه ٣٢٢ :
الحال هذه من قرينة تدل على الحكاية.
والثانية : وهى
صورة أقل استعمالا من الأولى. ويراد بها حكاية
الصفحه ٦٠٨ : .
فمثال النوع الأول حرف النون من : خدرنق
(بمعنى : عنكبوت) وخورنق (ومن معانيه : موضع الأكل ، واسم قصر
الصفحه ٦١٠ : : قراطب ، وخنادر ، وقباعث. بحذف الواو والسين من الكلمة
الأولى ، والياء والسين من الثانية ، (والسين فيهما
الصفحه ٢ : : المتفجّع
عليه ، أو المتوجّع منه. فالأول : هو الذى يصاب الناس بفجيعة فقده.
(حقيقة أو حكما) والثانى : هو
الصفحه ٢٨٧ : عليها : «ثم» عند الكوفيين
(ح) «كى»
الصالحة للمصدرية و «للتعليلية» ولها صورتان :
الأولى : «كى
الصفحه ٧٠٩ :
(ا) فإن كانت
الأولى هى المتحركة ـ بفتحة ، أو ضمة ، أو كسرة ـ والثانية هى الساكنة وجب قلب
الثانية
الصفحه ٢٣٠ : الأعجمى (أى : الأجنبى) ، فإن
نقله العرب إلى لغتهم ، واستعملوه أول استعماله عندهم علما ، فإنه يمنع من الصرف
الصفحه ٦٨٩ : مضموما ، أو مكسورا ، أو ساكنا. فالصور العقلية
التى تحدث من هذا : اثنتا عشرة صورة ، لأن فتح الأول قد يكون