الصفحه ١٤٢ : : المرتجل ؛
وهو : ما وضع من أول أمره اسم فعل ولم يستعمل فى غيره من قبل. مثل : شتان ـ وى ـ مه
...
ثانيهما
الصفحه ١٠ : وتفصيلها وتفريعها
إلى ما جاء فى شرح السيرافى لها. كذلك أشار صاحب شرح التصريح (فى أول الفصل الثانى
من أقسام
الصفحه ٦٩٧ : : وعد ؛ حذفت الواو من الأول وجاءت تاء
التأنيث فى آخر الكلمة عوضا عنها. ومثل : اسم ، وأصلها سمو
الصفحه ٧٣٠ : من هذه الحروف تاء الافتعال مباشرة. فالبيت تضمن
فى شطره الأول إبدال الطاء من الافتعال ، وتضمن فى شطره
الصفحه ٦٦٩ : . وقيل : إن
الهمزة تزاد من أول الأمر مباشرة ؛ فيقال : «لائىّ (٢)»
فإن كان ثانيه
صحيحا ـ والكلمة ثنائية
الصفحه ٣٧٠ : طَرِيقاً فِي الْبَحْرِ يَبَساً ؛ لا تَخافُ دَرَكاً وَلا تَخْشى) وكذلك قوله تعالى ؛ (خُذْ مِنْ
أَمْوالِهِمْ
الصفحه ٢٧١ :
ومثال الفاء والمعطوف عليه مصدر صريح : إن اقتنائى الكتب فأستفيد منها ،
كاقتنائى الحديقة اليانعة
الصفحه ٣١٥ : القادم ؛ وها هو
ذا المطر ينهمر. ويشتد البرد حتى ترتجف منه أعضائى. ومثال الحال الحقيقة ـ : أقف
الآن على
الصفحه ٥١٥ : ج ٣ ص ١٨٢ م ١٠٢.
(٢) أما أول الأعداد
ـ هو واحد ـ فموضوع من أول أمره على وزن : «فاعل» مباشرة ؛ فليس بوصف
الصفحه ٣٦٦ : مكانها منها ؛ سواء أوجدت أوّلا ثم سقطت ؛ أم لم توجد من أول الأمر
، فالمقصود أن الجملة خالية منها ؛ ففى
الصفحه ١١٠ : للمتكلم ، ومراعاته
المقام ـ قد تكون (الأولى وهى : «لغة من ينتظر») أنسب ؛
__________________
(١) كان
الصفحه ٢٩٠ : سؤال سابق مذكور ، وإنما هى
بمثابة جواب عن سؤال خيالىّ ، ناشئ من الجملة الأولى ؛ تقديره : ـ مثلا ـ ما
الصفحه ٢٦٠ :
زيادة
وتفصيل :
للتصغير
والتكبير أثر فى الصرف ومنعه. ولهذا أربع حالات (١).
الأولى : أسماء
تمنع
الصفحه ٢٩ : ء أو بعده ، ورأيه أيسر وأخف مؤنة ، لخلوه من العناء ، وإن كان أقل دقة فى
أداء المعنى من الأول ؛ فالرأيان
الصفحه ٣٥٨ : عن المألوف ؛ فيكون صرفه هذا دليلا على أنها للمعية
والمصاحبة ، ومرشدا من أول الأمر إلى أنها لإفادة