الصفحه ١٥٠ :
لِما (٢) تُوعَدُونَ) ، ونحو : السفر هيهات ، أى : هو ـ ومثل : عمرو ومعاوية
فى الدهاء شتان ، أى : هما
الصفحه ٣٨٥ : (٤) أكوار (٥)
وقول الآخر :
إذا ما خرجنا
من دمشق فلا نعد
لها أبدا ما
دام فيها
الصفحه ٥٢١ : وحدها وعلى مركب كامل بعدها ، فعندنا صدر التركيب الأول دون
عجزه ، ويليه الثانى كاملا. وهذه الصورة أكثر من
الصفحه ٦٦٠ : ساكنة فى الآخر ـ فى النسبة إلى : «اليمن» بدلا من أن
يقول : «اليمنىّ» فهو يحذف الياء الأولى الساكنة ، من
الصفحه ١٣٠ : بهذا الرأى أولى ؛ لبعده من التكلف والتعقيد ؛ ولأن الفريق الأول
لم يؤيد رأيه ـ فيما رجعت إليه ـ بأمثلة
الصفحه ٢٩٦ : بعدها ؛ لعدم وقوعها
فى صدر جملة مستقلة بنفسها فى الإعراب.
وإن لم يكن
للجملة الأولى محل من الإعراب
الصفحه ٣٤٤ : .
٧ ـ التمنى.
٨ ـ الترجى
....
ولا خلاف فى أن
السبعة الأولى هى من أنواع الطلب المقصود ؛ وإنما الخلاف فى
الصفحه ٢١٥ : الأولى. قال :
ووزن مثنى وثلاث كهما
من واحد لأربع ؛ فليعلما ـ ٩
وأهمل ما
الصفحه ٦٩٢ : أن يقال فيهما : فعرل ، ولا افعودل (١) ...
وإذا كان
المكرر فى رباعى فاؤه ولامه الأولى معا من جنس
الصفحه ٦١٩ :
هذا رأى الكوفيين ، والسماع الكثير يؤيدهم ، والأخذ برأيهم أولى ، بالرغم
من مخالفة البصريين الذين
الصفحه ١٩٠ : التوكيد الخفيفة وختم بها الباب ، وقد شرحناها فى مكانها المناسب من
هامش ص ١٧٢ و ١٧٣ و ١٧٥ و ١٧٦) وأول كل
الصفحه ٧١٧ : هذا الموضع
الثامن يقول ابن مالك فى بحث مستقل عنوانه : «فصل» : نص البيت الأول والثانى منه
وهما الخاصان
الصفحه ٣٣٩ : تسرّب النفى من الأولى إلى
الثانية اقتضاء واجبا. فقد يتسرب منها إلى الثانية ، أو لا يتسرب على حسب القرائن
الصفحه ٥٨٩ : ، شطره الأول خاص بجمع من
جموع الكثرة. (سيجىء فى هامش ص ٥٩١) قال :
«فعل»
لنحو أحمر وحمرا
الصفحه ١٩٤ :
لكن كيف يمكن
التمييز بين القسمين ، والحكم على الاسم المعرب بأنه من القسم الأول «الأمكن» أو
من