الصفحه ٣٠١ : الشطر الأول من البيت فيتعلق بحكم آخر أوضحناه وذكرنا البيت معه فى ص
٢٧٢ و ٢٩٣.
الصفحه ٤٢٥ : محيطا بها. وهو فى كل حالاته لا يصلح جوابا.
ومن أمثلة
حذفها لدلالة جملة سابقة الشطر الأول من قول الشاعر
الصفحه ٥٧١ : ما
قبلها بعد حذفها بالشطر الأول من البيت التالى ـ وسيعاد فى هامش ص ٥٧٤ لمناسبة
هناك ـ ، قائلا
الصفحه ٩٢ : لشبه المضاف. أما الجزء الأول من شبه
المضاف فلا يحذف تنوينه ، لأن ألف الندبة لا تتصل به ، وأما النكرة
الصفحه ١٨٣ :
السابق (٢) ، مع بقاء ألف الاثنين ، ـ برغم التقائها ساكنة مع
النون الأولى من النون المشددة ـ. كما يجب بنا
الصفحه ٦٥٢ : الألف الخامسة ياء ، (طبقا لقواعد هذا الجمع) ، فيقال : «ثرييات» ،
بثلاث ياءات ، الأولى منها التصغير
الصفحه ٧٠١ : (٩) ...
__________________
(١) وإلى هذه الحالة
يشير ابن مالك فى الشطر الأول من بيته الثانى الآتى. فى ص ٧٠٣.!
(٢) أى : أصابه
الإعلال
الصفحه ٦١٧ : «ب» من ص ٦١٨.
(٣) جاء فى الجزء
الأول من تفسير القرطبى لقوله تعالى فى سورة البقرة : (وَمِنْهُمْ
الصفحه ٥٥٠ : أم غير مذكور
على الوجه السابق فى الرقم الأول من هامش الصفحة السابقة. وقالوا إن بيت ابن مالك
يخلو من
الصفحه ١٠٥ : ، علمين ... فنقول عند الترخيم :
يا مصطف ، بحذف الواو والنون من الأول ، والياء والنون من الثانى ، لأن
الصفحه ١٩٧ : ساكنتين محال ، وحذف إحداهما ينافى الغرض من ذكرها ؛ إذ لو حذفت الأولى
لضاع الغرض من المدّ ، ولو حذفت
الصفحه ١٤١ :
(الْكافِرُونَ)(١)) ـ وقد يكون اسم الفعل : «وى» مختوما بكاف الخطاب (٢) ، ومنه قول عنترة
الصفحه ٥١ :
٣ ـ ويجوز رفع
التابع ونصبه فى المفرد من نعت ، أو عطف بيان ، أو توكيد ، وكذلك فى النعت المضاف
الصفحه ٣٦ :
ومن الجائز أن
تحذف «أل» من أوله ، ويكثر هذا فى الشعر ، كقول القائل :
لاهمّ إنّ
العبد يم
الصفحه ٢٢٨ :
ثالثها : ألّا
يكون من الأسماء التى تستعمل مذكرة ومؤنثة قبل استعمالها علما للمذكر ؛ نحو : ذراع