الصفحه ٣٤٣ : بحكم فيجور» حيث يتعين أن يكون النفى منصبّا على الثانى وحده ، باعتباره
قيدا للأول ، أى : ما يكون منه حكم
الصفحه ٦٧١ : الياء بعد كسرتين متواليتين أو ثلاثة ، فتفرّ العرب من
هذا الثقل إلى التخفيف بقلب الكسرة الأولى فتحة
الصفحه ٣١٨ : .
(٤) أوضحنا فى هامش ص
٣١٤ المراد من أنه «أول مرة» ، بأن يتحقق المعنى وقت الكلام فعلا ، وأنه لم يكن قد
تحقق
الصفحه ٣٣٨ :
زيادة
وتفصيل :
(ا) يعرض النحاة
هنا لمسألة هامة دقيقة ، ويعطونها من العناية والتوفية ما يناسبها
الصفحه ٦٧٦ :
(١) والنسب إليها : وشوىّ ، بكسر الواو الأولى وفتح الشين (٢).
فإن كانت اللام
صحيحة لم يجز ردّ المحذوف
الصفحه ٧١٥ :
وحول. ويفهم من كلام ابن مالك أن التصحيح مطرد ولكنه غير الأولى. أما عند غيره
فالتصحيح شاذ لا يقاس عليه
الصفحه ٧٣٣ : زيادة تدل على أنه ليس من الأفعال ، وهى الميم فى أوله. ومثله : مقيم ،
ومبين.
ومثال الثانى :
بناء صيغة
الصفحه ١٧٣ : نون التوكيد الخفيفة جاريا على حدّه ، وبالرغم من هذا يحذف أول
الساكنين كما سنعرف.
ويرى بعض النحاة
الصفحه ٣١٩ : وبجملتها فى وقت تحقق معنى المضارع وحصوله أول مرة
؛ نحو : (ينساب هذا الماء بين الزروع حتى تشرب). فالشرب
الصفحه ٤٨٥ : فتح الجزأين فى
محل رفع ، أو نصب ، أو جر ، على حسب حاجة الجملة. ويستثنى من هذا الحكم حالتان.
الأولى
الصفحه ٦٣١ :
فتصغيره قياسىّ ؛ لأنه تصغير لاسم معرب (أى : متمكن).
(ب) ذا ، وتا ،
وأولى ، أو : أولاء (مقصورة
الصفحه ٦٨٠ : قسم (فى مكانه المناسب من الجزء الأول ص ٩١ م ١٠ وص ٢١١ م ٢٢ باب
العلم.)
(٢) بأن يكون صدره
نكرة
الصفحه ١٩٥ : :
العلمية التى هى فرع التنكير : أما النوع الواحد من الضعف الذى يقوم مقام الاثنين
فمحصور فى ألف التأنيث
الصفحه ٢٩١ : .
ولا فرق فى
وقوعها دالة على الجواب بين أن تكون فى أول جملتها ، ووسطها ، وآخرها ، غير أنها
لا تنصب
الصفحه ٣١٢ : المنصوب بأن
المصدرية من السبك ، والفصل ، وعدمه (١) ...
(ب) صرحنا فيما
سبق أن : «أو» التى بمعنى : «حتى