الصفحه ٣٧٥ : : اقبلن ، بنون التوكيد الخفيفة ، قلبت ألفا للوقف.) يريد. الأمر. ـ وهو
من أنواع الطلب ـ إن كانت صيغته ليست
الصفحه ٤١٤ : كثير من أحكامها فى ج ٢ م ٧٩ ص ٢٢٤).
(١) منها قول النمر
بن تولب ـ وهو ممن أدرك الإسلام ، وأسلم
الصفحه ٤١٧ : ، ونصه : (وإذ
قال الله يا عيسى بن مريم أأنت قلت للناس اتّخذونى وأمى إلهين من دون الله؟ قال :
سبحانك
الصفحه ٤٢٧ :
__________________
(١) هو الكميت بن
معروف من الشعراء المخضرمين ـ كما جاء فى هامش كتاب : «معانى القرآن» للفراء ، ص
٦٦
الصفحه ٤٣١ : أَجْلِ ذلِكَ
كَتَبْنا عَلى بَنِي إِسْرائِيلَ : أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْساً بِغَيْرِ نَفْسٍ ،
أَوْ فَسادٍ
الصفحه ٤٣٣ : للتفصيلات والشروط المختلفة.
(٢ و ٢) راجع البيان
الخاص بهذا فى رقم ١ من هامش ص ٤٢٩.
(٣) هو عبد الله بن
الصفحه ٤٤٢ : :
يا أقرع بن حابس
يا أقرع
إنك إن يصرع
أخوك تصرع
وقول الآخر
يخاطب جمله
الصفحه ٤٤٥ :
القيود ، أو إهمالها ، وإهمال الاعتبارات التى تميز المعانى بعضها من بعض.
(٢) هو النعمان بن
الحارث الأصغر
الصفحه ٤٤٨ : معدم :
قالت بنات
العمّ : يا سلمى وإنن
كان فقيرا
معدما؟ قالت : وإنن
الصفحه ٤٦٠ :
بنو اللقيطة من ذهل بن شيبانا
ثم قال :
لكنّ قومى وإن كانوا ذوى عدد
الصفحه ٥٢٥ : الوضع الذى
سردناه أفضل (١).
__________________
(١) سبب الأفضلية أن
أكثر المسموع يكون بنون النسوة مع
الصفحه ٥٣٠ :
النحاة لجر تمييزها جرها مستدلا بقوله تعالى : (سَلْ
بَنِي إِسْرائِيلَ كَمْ آتَيْناهُمْ مِنْ آيَةٍ
الصفحه ٥٥١ : بالهاء ، وإذا لم يذكروا الموصوف أثبتوا
الهاء خوف اللبس ؛ نحو : رأيت صبورة ، ومعطارة ، وقتيلة بنى فلان
الصفحه ٥٦٦ : السبب اختلف النحاة فى كلمة : «بنات» أهى جمع تكسير ـ (لتغير
صيغة مفردها عند الجمع ؛ ولورودها منصوبة
الصفحه ٥٧٠ : ءان ، وبدّاءان وخبّاءان ، بإثبات الهمزة وجوبا : لأنها من بنية
الكلمة الأصلية ؛ إذ الأصل : قرأ وبدأ