الصفحه ١٨٥ :
أأنتن ترضين؟ فالمضارع : «ترضى» مبنى على السكون لاتصاله بنون النسوة ، وهى
فاعل ، مبنية على الفتح فى
الصفحه ١٨٦ : السكون لاتصاله بنون النسوة. ونون النسوة فاعل ، والألف بعدها زائدة ،
ونون التوكيد حرف مشدد ، مبنى على
الصفحه ١٨٨ : ؛ لاتّصاله بنون النسوة (الفاعل).
وعند التوكيد :
«تجرينانّ» فالمضارع «تجرى» مبنى على السكون ، ونون النسوة
الصفحه ١٩٠ : ؛ طبقا لما قدمناه من الأحكام المفصلة الخاصة بالمعتل.
ثم انتقل بعد ذلك إلى الأبيات الخمسة
الخاصة بنون
الصفحه ١٩١ : ». ويقول النحاة : إن الاسم
إذا أشبه الحرف بنى ، وإذا أشبه الفعل منع من الصرف.
وقد سبق فى الجزء الأول
الصفحه ١٩٤ :
المضارع فى بعض حالاته. فالاسم إذا أشبه الحرف بنى (كأن يشبهه فى الوضع ، أو فى
المعنى ... أو غيرهما من أنواع
الصفحه ٢٥٩ : ...
وكذلك فى بيت للنمر بن تولب ـ وهو مخضرم
ـ (ونصه كما رواه السيوطى فى شواهد المعنى ، ص ٦٦):
وأحبب
الصفحه ٢٨٧ : »
المجردة من «لام الجر» قبلها ، ومن «أن» المصدرية بعدها (٢)
__________________
(١) البيت لجميل بن
معمر
الصفحه ٢٨٩ : البيت قاله لبيد العامرى من قصيدة من الطويل). ا ه ونسبه غيره لعمر بن أبى
ربيعة ، والروايات مختلفة فى نص
الصفحه ٢٩٧ : ...
__________________
(١) ومثل هذا قول
شاعرهم :
رمتنى بنات الدهر من حيث لا أرى
فكيف بمن يرمى ، وليس برام
الصفحه ٣٠٧ : ؛ فقصد قيصر الروم ليستعين به على تحقيق غرضه. واستصحب معه فى
سفرته الطويلة الشاقة عمرو بن قميئة الذى جزع
الصفحه ٣٢٤ :
بالحال. ومثل : (بنى العباسيون مقياسا للنيل بجزيرة الروضة (١) حتى يعرفوا زيادته ونقصه).
ومثال
الصفحه ٣٢٥ : الحكاية.
ومن الأمثلة ما
قاله أحد المؤرخين : (بنى المعز لدين الله الفاطمى مدينة القاهرة حتى تكون مقرّا
الصفحه ٣٢٩ : » بعدها. ويجيزون ظهور «أن» بعد التابع ،
مستدلين بقول القائل يمدح بنى شيبان :
ومن تكرّمهم
فى المحل
الصفحه ٣٤٧ :
المتكلم ، وفى اختيار كلماته رقيقة دالة على الرفق. ومن أدواته : «ألا» ؛ كقول
الشاعر :
يا بن الكرام