الصفحه ٦٢٣ : يقتصر على جمعه جمع مؤنث سالما ،
فيقال : ذوات القعدة ـ ذوات الحجة ـ بنات عرس (٥) ـ بنات لبون ـ بنات آوى
الصفحه ١٩ : إليه الخاصة :
(١) فى مثل :
يا حسن بن علىّ ـ بضم المنادى ـ يكون بناؤه على الضمّ فى محل نصب ؛ مراعاة
الصفحه ٥٧ : : خليلىّ وصاحبىّ وبنىّ ، وكاتبىّ .. فلهذا النوع ـ ويسمى : «الملحق بالمعتل
الآخر» ـ كما سيجىء فى الرقم
الصفحه ٦٤ : المركبة المبنية على فتح الجز أبن.
وعندئذ يقال فى الإعراب : (يابن أمّ ... يابن عمّ ـ يا بنة أمّ ... يا بنة
الصفحه ١١٢ : بن حنظل
أراد : يا مالك
بن حنظلة (٤) ؛ فحذف التاء من «حنظلة» للضرورة فى غير المنادى.
وإذا
الصفحه ١٧٣ :
الثوب : فتمادّ الثوب ، وهذه التاء هى تاء المطاوعة. فإذا بنى الفعل «تمادّ»
للمجهول صار : تمودّ). ولليا
الصفحه ٢٥٨ : الكسره ـ كما سيجىء هنا ـ. «والأزارق» ـ وأصلها :
الأزارقة ، جمع أزرقىّ ـ قوم من الخوارج ينسبون إلى نافع بن
الصفحه ٣٨٥ : ـ مبنى على الفتح لاتصاله بنون التوكيد ، فى محل جزم.
(٣) متتابعات ؛ بعضها
وراء بعض.
(٤) جمع : عقب
الصفحه ٤١٦ : :
تامت فؤادك لو يحزنك ما صنعت
إحدى نساء بنى ذهل بن شيبانا
وقولهم فى وصف حصان
الصفحه ٥١٧ : القياسى.
(٣) ج ٣ م ١٠٢. وفى
هذا الاستعمال السابق يقول ابن مالك :
وإن ترد بعض الّذى منه بنى
الصفحه ٥٥٩ : يكون لهذا
المفرد وجمعه نظائر من المفرد الصحيح وجمعه على وزنهما ـ ، نحو : حلية وحلى ـ بنية
(٧) وبنى
الصفحه ٦٥٨ : بنية الاسم ؛ ككرسىّ ، ولا للنسب بحسب
أصلها السابق لا بحسب حاضرها الدالّ على إهمال النسب وعلى أنها لا
الصفحه ٦٧٧ : إلى كتاب سيبويه
وشراحه (ج ٢ ص ٨٠ ، ٨١ وما بعدهما فى الباب الذى عنوانه : «ما لا يجوز فيه من بنات
الصفحه ٢ :
رثاء الخليفة عمر بن عبد العزيز :
حمّلت أمرا
عظيما ، فاصطبرت له
وقمت فيه
بأمر
الصفحه ٦ : ، هند بنى بدر
إذا كان حىّ
قاعدا آخر الدهر
وقبل «حبذا» ـ غير
مثالها السابق ـ قول