الصفحه ٦٧٣ : ... (٣)
__________________
(١) «تكملة» : بقى من
الصور أن تكون العين صحيحة ، واللام معتلة ـ ؛ مثل : صفية ، وسنية فهذه الياء
المشددة تقلب
الصفحه ٧١٥ : زاد عمره من
الإبل على سبع سنين.
(٣) وفى النوعين
الثالث والرابع يقول ابن مالك :
وجمع ذى عين
الصفحه ٧٢٠ :
أصلها ياء كالتى فى : «ناب» (بمعنى : السن) فإنها فى التصغير ترجع إلى أصلها الياء
ـ كما تقدم (١) فى بابه
الصفحه ٤٩٨ : الإعرابية ، ولا مانع من
اجتماع البناء والإضافة هنا ؛ تقول : خمسة عشر محمد عندى ـ إن خمسة عشر محمد عندى
الصفحه ١٠٥ : من ينتظر (١) ، لكيلا يقع فيهما اللبس بالمفرد ؛ فتقول فى نحو : محمدان
ومحمدين (علمين) : يا محمد ـ يا
الصفحه ٦٥٧ : ، (فقلنا : محمدىّ ، أو : فاطمىّ ، أو : مصرىّ ،
أو : مكىّ ، أو : بغدادىّ ، أو : دمشقىّ ...) لنشأ من هذه
الصفحه ٤٩٩ :
هذه خمسة عشر محمد ، وشاهدت خمسة عشر محمد ، واحتفيت بخمسة عشر محمد .. ومنه
إضافة صدر المركب إلى
الصفحه ١٥ : ، مثل : يا محمدان ـ يا محمدون ...
وأشباههما ؛ فيصير بعد ندائه فى حكم النكرة المقصودة ـ عند كثير من
الصفحه ٤٩ : السيف ، ولا يأيها الحرب ، لرجلين
اسمهما : سيف وحرب ، ولا يأيها المحمدان ... أو المحمدون. وكذلك لا يقال
الصفحه ٤٧١ : على التوكيد أيضا.
ولإيضاح
التوكيد نذكر أن من يقول : «محمد عالم» يقصد إثبات العلم لمحمد ، ونسبته إليه
الصفحه ٤٢ :
المحضة (٧) ؛ مثل : يا رجل محمد ـ بالتنوين (٨) ـ أو محمدا ، أو يكون مضافا إضافة غير محضة (٩) ؛ نحو : يا
الصفحه ٦٧ : النحاة من أنها علم على إنسان ،
كسائر الأعلام الشخصية (مثل : محمد ... وفاطمة ...) أو : ما يقوله بعض آخر
الصفحه ٨٩ :
للتوفيق بين الرأيين بما صرح به الرضى من أنه منادى مجازا لا حقيقة ، فاذا قلت فى
الندبة : «وا محمديه» فكأنك
الصفحه ٢٢٨ : التنوين الحادث بعد زوال العلمية تنوين
تنكير ـ كما تقدم ـ.
ومثال ما فقد
التأنيث : محمد ـ علىّ ...
ومثال
الصفحه ٣٠٤ : «كون» لم تصلح اللام للجحود ـ كما تقدم ـ فى أصح الآراء ؛ فلا يقال : ما
أصبح محمد ليهمل عمله ، ولم يصبح