الصفحه ١٢١ : الحكام. فهذه معترضة
بين المبتدأ وخبره ، ومثلها : إنا ـ معاشر الأنبياء ـ لا نورث
الصفحه ٣ : ،
معاشر الأذكياء
التّقدير : يا
زين الشباب ـ يا معاشر الأذكياء.
(ب) وهناك
مواضع لا يصح فيها حذف
الصفحه ٢٣٣ : ؛ فهذه
الثلاثة مصروفة. ، وأما «رضوان» فممنوع من الصرف للعلمية والزيادة.
وأسماء
الأنبياء ممنوعة من الصرف
الصفحه ٢ :
كيف ترقى
رقيّك الأنبياء!
يا سماء ما
طاولتها سماء
ومثال «أيا
الصفحه ٢٥٧ :
بجدّه أنبياء
الله قد ختموا
وقد يضطر
الشاعر إلى جر الاسم بالكسرة دون تنوينه ، مثل كلمة : «عصائب
الصفحه ٥٦٦ : الواو ويكسر ما قبل الياء ، نحو : الهادون للرشاد ، والداعون إلى
الخير خلفاء الأنبياء ـ إن الهادين للرشاد
الصفحه ٦٣٢ : قابلا التصغير ؛ فلا تصغر الأسماء التى يلازمها التعظيم ، كأسماء الله ،
والأنبياء ، والملائكة. ونحوها
الصفحه ٤ : . أى : يا كروان (٣).
__________________
(١) يصح نداء اسم
الإشارة ، بشرط ألا يتصل بآخره كاف الخطاب
الصفحه ١٥٤ :
٩ ـ أن بعضا
منها تلحقه الكاف سماعا ؛ بشرط اعتبارها حرف خطاب محض. ومما ورد به السماع : «وى»
بمعنى
الصفحه ٢٨٩ : وأن
معناها «كيما» (٢) وقيل : «الكاف» للتعليل و «ما» مصدرية ناصبة ، كما تنصب
«أن» ...
وكل هذه آرا
الصفحه ٤٨ : ء للعهد
الحضورى ، وإما باسم موصول مبدوء بأل (٢) ، وإما باسم إشارة مجرد من كاف
الصفحه ٤٩ : : يأيها
ذاك العالم ؛ لاشتمال الإشارة على كاف الخطاب (٣). وإذا وصفت «أىّ وأيّة» باسم الإشارة السالف فالأغلب
الصفحه ٨٣ : الخطاب : للعاقل وغيره ـ فاللام واجبة الفتح (٣) ولكن الكاف تصلح أن تكون مستغاثا به أو : مستغاثا له ،
على
الصفحه ٩٢ : ء ، وتبقى الضمة وتجىء بعدها واو ؛ ففى مثل : وا كتابك ـ بكسر الكاف ـ نقول : وا
كتابكى ، ولا يصحّ مجىء الألف
الصفحه ١٢٦ : : «أحذّرك». ثم أريد تقديم الكاف لداع بلاغىّ ؛ هو :
إفادة الحصر ؛ فمنع من تقديمها أنها ضمير متصل لا يستقل