الصفحه ١٩٣ : مدينة بخارى
بين العرب والعجم........................................ ٨٠
ذكر آل سامان ونسبهم
الصفحه ١٠٧ : «كولارتكين» ذو عسكر وحشم خاض معه
حروبا. وقد روى محمد بن جعفر أن خمسين ألفا من عسكر المقنع من أهل ماوراء النهر
الصفحه ٦ : م. (١٣١٠ ه) بطبعها مع
مجموعة من النصوص التاريخية الفارسية عن آل سامان تخيرها من مصادر فارسية أخرى
لارتباط
الصفحه ١٠٥ : زوجها شرف ، وكان
قائد أبى مسلم ، وقد قتله أبو مسلم رحمه الله فأتوا بتلك المرأة إلى جبرائيل وكان
معها ابن
الصفحه ١٥٢ : ، فتشاور مع أبى الحسين سيمجور الذى كان أمير الأمراء ، فأجابه بأن العتبى
متحل بجميع مزايا الوزارة ولكنه شاب
الصفحه ٢٤ : .
وقد كان ثمة وزير
أصله من التركستان يسمى «وردان خداة» وكانت له إمرة «وردانة» وقد خاض معه قتيبة
الصفحه ٧٥ :
بها مع هاتين
الحبتين إلى الحجاج ، وكتب رسالة بفتح بيكند وذكر قصة هاتين الحبتين من اللؤلؤ فى
الكتاب
الصفحه ٨٧ : . وكان السيد أبو حفص يختم القرآن
مرتين كل يوم وليلة مع أنه كان يعلم الناس العلم. ولما ضعف وهرم كان يختم
الصفحه ١٠٩ :
سبب هلاك المقنع
أقام سعيد الذى
كان أمير هراة (١) بباب حصن المقنع مع عسكر كثير وبنى بيوتا وحمامات
الصفحه ١١٨ : ) لكثرة ماله. فذهب عظماء بخارى مع هذين الرجلين (٢) وكتب الأمير إسماعيل إلى الأمير نصر ليوثقهم ويبعث بهم
الصفحه ١١٩ : إسماعيل مع رافع على أن يذهبا وبأخذا سمرقند (٥) ، فبلغ هذا الخبر الأمير نصر فذهب إلى طوايس (٦) على عجل وأخذ
الصفحه ١٢١ : وبعث به إلى
بخارى ، وانهزم عسكر بخارى مرة أخرى ، وكان الأمير إسماعيل ثابتا فى مكانه وقد بقى
معه نفر
الصفحه ١٢٤ : الليث مع الأمراء والكبراء وطلب منهم العون فى أمر الأمير إسماعيل وقال :
يجب أن نرسل إليه شخصا آخر ونحاسنه
الصفحه ١٢٥ : تشاور مع على بن سروش وأوقفوا الجيش ، وكل من يأتى من هنالك مستأمنا أمنوه
وأحسنوا إليه ، واصنعوا السفن
الصفحه ١٣٣ : معه أهل سمرقند وحاربوا حمويه فهزم أهل
سمرقند ، وخرج إسحق بن أحمد مرة ثالثة وأسر فى هذه المرة ، وكان