الصفحه ١١٦ : ، واستخلف
على بخارى ابن أخيه أبا زكريا يحيى بن أحمد بن أسد. فلما بلغ «ريشخن (٢)» علم الأمير نصر ، فامتعض لأن
الصفحه ١١٩ : ومياها
جارية ورياضا مزهرة ولم يكن بخراسان ولا بما وراء النهر بلد لا خراج عليه إلا
اسفيجاب لأنها كانت ثغرا
الصفحه ١٥٣ : الفارسية
(الخارزمى) لأن هذه الواو معدولة تكتب ولا تنطق.
الصفحه ٧٠ : مثلى فى هذه المهمة ، أنا رجل مشهور ، فأرسل
شخصا إذا عاد سالما يخبرك الخبر اليقين وإذا هلك لا تظهر
الصفحه ٩٥ : صالح إلى بخارى فى عشرة آلاف رجل وأمره
قائلا إذا وصلت إلى نهر آموى (جيحون) فتلبث وابعث الجواسيس ليخبروك
الصفحه ١٠٠ : ليقبضوا عليه إذا عبر ، فجاء إلى شاطئ جيحون فى ست وثلاثين شخصا وصنع
طوفا وعبر جيحون وذهب إلى ولاية كش
الصفحه ١٠٩ : عادته ، ووضع فى الشراب سمّا وأمر لكل
امرأة بقدح خاص وقال. إذا شربت قدحى فيجب أن تشربن جميعا أقداحكن
الصفحه ١٢٨ : الليث إلى بخارى فى الهودج
ولم يره الأمير إسماعيل وجهه خجلا وأرسل إليه شخصا قائلا : إذا كانت لك حاجة
الصفحه ١٣١ : إلهى إذا كان هذا الملك سيذهب عنى فأمتنى ، ودخل السرادق ،
وكان المتبع أن يحتفظ كل ليلة بأسد على باب
الصفحه ١٣٤ : وثلاثين سنة وكان ملكا عادلا أعدل من أبيه ، وكانت شمائله
كثيرة يطول شرحها إذا ذكرت جميعا ، وحين رحل عن
الصفحه ١٤٨ :
يا إلهى؟ إذا كنت
قدرت أن تثور علىّ المملكة فابعث إلىّ بالموت قبل تلك الثورة ولا ترض مضايقة
العباد
الصفحه ١٥٠ : هذه الحالة فقال : لم لم تتكلم
قبل هذا ـ فقال : إذا تأوه العبد فى حضرة الأمير من لدغة عقرب وترك الأمير