الصفحه ٤٣ : هذه الولاية ، لأنها كانت عارية له ، فبنى قلعة بخارى هذه. وكان
يقيم بها فى أكثر الأوقات.
وقد وشى بينه
الصفحه ٤٧ : أفضل من مقام جوى
موليان النفيس الشبيه بالجنة ، لأن كل أماكنه قصور وحدائق وخمائل وبساتين وأمواه
جارية
الصفحه ٤٩ : الله الأسباب يوما فأشترى لكم هذه
الضياع ، ويطيل بقائى حتى أراها وقد صارت ملكا لكم ، لأنها أثمن ضياع
الصفحه ٥٠ : » أملاكا سلطانية حتى زمان نصر خان بن طمغاج خان ، فوهبها لأهل العلم لأنها
كانت قريبة من المدينة لتكون
الصفحه ٥٦ : آن بهر طرف خراج شده) أى وبعد ذلك صار لكل ناحية خراج.
وهذا المعنى أنسب لأن الخراج المذكور
كان خراج
الصفحه ٦٢ : حتى راجت ، ولهذا السبب ارتفع خراج بخارى لأن خراج بخارى
قديما كان مائتى ألف درهم من الفضة إلا قليلا
الصفحه ٦٣ : سامان والملوك الآخرين بعدهم فى
بخارى كثيرا من الپشيزات العدلية (٦) ، ولم يذكر ذلك لأنه لم يكن فيه غرابة
الصفحه ٦٤ : جيحون وجاء إلى
بخارى. وكانت ملكة بخارى سيدة [خاتون] لأن ابنها «طغشاده» كان صغيرا. ففتح عبيد
الله بن زياد
الصفحه ٧٦ : يحاربونك لأن ولاية
السغد مكان جميل ولا مثيل له فى الدنيا جمالا ، فكيف يتركون لك السغد ليرحلوا إلى
التركستان
الصفحه ٨٤ : للرستاق والمدينة سبعة أبواب كان يسمى الباب الأول باب
السوق ؛ لأنه فى تلك الأيام لم يكن فى أى باب سوق قريبة
الصفحه ٨٨ : رحمة الله عليه اليوم ، لأن الناس بنوا هنالك ، ولكن بقيت آثارها والصومعة
أيضا باقية فى تلك الدار وهى
الصفحه ٩٣ : نصر واحترمه لأنه كان خطب إليه ابنته. وكان طغشادة قد
أعطاه ضياع خنبون العليا (٤) التى تسمى «كاريك
الصفحه ٩٨ : ، وكان قائدا
من قواد أمير خراسان فى زمان أبى جعفر الدوانقى ومن أهل بلخ ، وسمى المقنع لأنه
كان يغطى رأسه
الصفحه ١١٢ : رضوى «سال
دويست ودو» أى سنة اثنتين ومائتين وهو الصحيح ، لأن إمارة غسان فى خراسان كانت من
سنة ٢٠٢ إلى
الصفحه ١١٥ : كرمينة ، وأمر أبو عبد الله بتزيين المدينة ، وقد ندم الأمير إسماعيل على
مجيئه إلى بخارى لأنه لم يكن معه