الصفحه ٩٧ :
مقدمتهم بلغت المدينة وعندئذ ننقض عليهم. فلما وصلوا إلى نوكنده تفرقوا فى طلب
العنب والشمام والفاكهة ، وكانت
الصفحه ٨٤ :
ذكر تقسيم مدينة بخارى بين العرب والعجم
يروى محمد بن جعفر
عن حاتم الفقيه أنه لما جاء قتيبة إلى
الصفحه ٨٥ : كان خليفة (١) وأخرجوا القبالة ، وكان حده الأول سور المدينة المتصل
بسقيفة البقالين (چوبه بقالان) ، وحده
الصفحه ١٠ :
القلعة خارج المدينة ويفصلها عنها فضاء مكشوف شرقى القلعة أقيم فيه المسجد الجامع
منذ القرن الثانى للهجرة
الصفحه ٤١ : » ثم رأيته عاد
فذكرها فى موضع آخر باسم «بومسكت» (١) وقد كتب فى مكان آخر بالعربية المدينة الصفرية
الصفحه ٦٩ : إلى الكوفة ومن هنالك إلى
المدينة. فلما وصل المدينة أمر الغلمان فحلوا السيوف والمناطق عنهم وأخذوا كل ما
الصفحه ٧٣ : سنة ثمان وثمانين (٧٠٦ م) وعلم أهل بيكند (٤) بذلك فحصنوا المدينة وكانت فى غاية المنعة. وكانوا يسمون
الصفحه ١٣١ : : مدينة مشهورة عظيمة بين طبرستان وخراسان ، فبعض يعدها من هذه
وبعض يعدها من تلك. وقال الإصطخرى : أما جرجان
الصفحه ٢٧ :
ذكر بخارى وملحقاتها
ذكر أبو الحسن
النيسابورى فى كتابه «خزائن العلوم» أن مدينة بخارى من جملة مدن
الصفحه ٢٨ : » (٤)
__________________
(١) فرغانه (Farghana) : ولاية كبيرة فى التركستان كانت عاصمتها مدينة «خوقند» وكانت
تابعة لخانات خوقند قبل
الصفحه ٣١ :
وأوقفها كلها على رباط كان قد بناه بباب سمرقند داخل مدينة بخارى ، وذلك الرباط
وتلك الأوقاف أيضا غير موجودة
الصفحه ٣٢ : جامعا ، كما بنى محمد بن واسع أيضا مسجدا ، والدعاء فيه مستجاب ويقصده الناس
من المدينة ويتبركون به
الصفحه ٣٥ : بخارى. وقد قبض كيخسرو بعد عامين على
أفراسياب وقتله. وقبر أفراسياب فى مدخل مدينة بخارى بباب المعبد فوق
الصفحه ٣٧ :
شديدا فى
الاستيلاء عليها لأنها كانت فى غاية الحصانة ، وكانت تسمى «المدينة الصفرية» (١). وهى أقدم
الصفحه ٥٢ : ء.
فألح قتيبة فى
قسمة بيوتهم ومتاعهم ، فتركوا بيوتهم ومناعهم. جملة للعرب ، وبنوا خارج المدينة
سبعمائة قصر