الصفحه ٨٢ : بإخراج السلاح معهم لأن الإسلام كان ما يزال
جديدا ولم يكن المسلمون فى مأمن من الكفار ، وقد بقى لليوم سنة
الصفحه ١٠٤ : باب سمرقند
ليذهب لحرب المقنع ، فذهب إليه حسين بن معاذ وقال : أعنى على حرب المبيضة حتى إذا
ما فرغنا من
الصفحه ١٠٧ : يرى وجهه القبيح لأنه كان يضع على وجهه قناعا أخضر.
فأمر هاتيك النسوة بأن تمسك كل منهن مرآة وتصعد إلى
الصفحه ١٤٠ : ) جيحون أراد العبور فلم يستطع لأن
جيشا كبيرا كان قد وصل ، وأراد العودة والذهاب إلى نيسابور ولايته ؛ وكتب
الصفحه ٢٠ : والأغنياء منها إلى
التركستان ، حيث بنوا شبه مدينة سموها «حموكت» (٢) ، لأن فلاحا (دهقانا) عظيما اسمه «حموك
الصفحه ٣٧ :
شديدا فى
الاستيلاء عليها لأنها كانت فى غاية الحصانة ، وكانت تسمى «المدينة الصفرية» (١). وهى أقدم
الصفحه ٨٩ :
ويسمون ذلك الموضع
باب حقره (١) (أى باب طريق الحق)
لأن الناس كانوا يحملون الفتاوى هنالك إلى السيد
الصفحه ٩٠ : بلخ وآمن سامان خداة على يديه.
ويسمى سامان خداة
لأنه بنى قرية وأسماها سامان (٣) فدعوه بذلك الاسم
الصفحه ٩٤ : . ونهض نصر بن سيار للصلاة
وأقامها وأم (المصلين) وأدى الصلاة. وكان بخار خداة جالسا على كرسى ولم يصل لأنه
الصفحه ١٢٠ : الأمير
إسماعيل المال ولم يرسله ، وكتب الأمير نصر رسالة إلى رافع لأنه كان قد ضمنه ،
وكتب رافع أيضا كتابا
الصفحه ١٨ : ومقصبة وغيضة ومرج وفى بعض أجزائه كان لا يجد أى حيوان مخاضة ، لأن الثلوج
كانت تذوب على الجبال بالولايات
الصفحه ٢٦ :
وقد انتزع الأمير
إسماعيل السامانى هذه الضياع والمستغلات من يده لأن أحمد بن محمد الليث الذى كان
الصفحه ٣١ : لأنه ظهر أول الأمر فى تلك القرية. ويحمل من ذلك الكرباس إلى
جميع الولايات مثل العراق وفارس وكرمان
الصفحه ٣٢ : .
«بركد» (١) : قرية قديمة وكبيرة ولها حصن عظيم وتسمى هذه القرية «بركد
علويان» لأن الأمير إسماعيل السامانى
الصفحه ٤٢ : يسمونها
فاخرة؟ فقال : لأن بخارى يوم القيامة تفخر على كل المدن بكثرة الشهداء. فقال رسول
الله صلى الله عليه