الصفحه ٦٣ : الغدريفى ارتفع خراج بخارى دفعة من
مائتى ألف درهم إلا قليلا إلى مليون وثمانية وستين ألفا وخمسمائة وسبعة
الصفحه ٧٤ : سريعا على يد أهلها أنفسهم إلا بيكند.
حكاية : يحكى أنه
لما فتح قتيبة بيكند وجد فى معبد الأصنام صنما من
الصفحه ٨٤ : من المدينة إلا بهذا الباب
، ونحن نسميه باب العطارين ، ثم قسم قتيبة المدينة ، فمن حيث تدخل من باب
الصفحه ٩١ : يقولون جميعا بصوت عال : أشهد أن لا إله إلا الله ، وأشهد
أن محمدا عبده ورسوله ، ويصيحون : وا محمدا ووا
الصفحه ٩٩ : لله الذى لا إله إلا هو إله آدم ونوح
وإبرهيم وعيسى وموسى ومحمد وأبى مسلم. ثم إن للمقنع القدرة والسلطان
الصفحه ١٠٤ : جبرائيل فى الحرب وتحاربوا
أربعة شهور متصلة صباح مساء ولم يكن يوم إلا وكان الظفر فيه للمبيضة ، وحار
الصفحه ١١٠ : خشتوان) وقرية زرمان ، وهم أنفسهم لا
يعرفون شيئا عن المقنع ، وهم على دينه ومذهبهم هو ألا يؤدوا الصلاة ولا
الصفحه ١١٩ : ومياها
جارية ورياضا مزهرة ولم يكن بخراسان ولا بما وراء النهر بلد لا خراج عليه إلا
اسفيجاب لأنها كانت ثغرا
الصفحه ١٢٢ :
إذ وصل أخوهما
الآخر إسحق بن أحمد ولم يترجل عن الجواد. فقال الأمير إسماعيل : يا فلان! ألا
تترجل
الصفحه ١٤٦ : الأكبر
والمخدوم ، فإذا أمرت لى ببخارى أقوم بأعمالها وإلا فأنا مطيع لكل ما تأمر ، فخجل
نصر واستقر أمر