الصفحه ٩٧ : كليهما وحملا إلى زياد فأمر بصلبهما. وجبن أهل المدينة ولم يخرجوا بهذا
النداء.
وبعد ثلاثة أيام
جاء زياد
الصفحه ٩٨ : المؤرخ المفسر الإمام ، ولد فى آمل بطبرستان سنة ٢٢٤ ه /
٨٣٩ م. واستوطن بغداد حيث توفى بعد أن ترك آثارا
الصفحه ٩٩ : مدة. وأرسل إليه أبو جعفر الدوانقى
شخصا وحمله من مرو إلى بغداد ، وسجنه سنوات. ولما أطلق سراحه بعد ذلك
الصفحه ١٠٧ :
مدة عامين كان
الظفر يواتيه تارة ويواتى خصمه تارة أخرى ، وبعد العامين طلب إعفاءه ، وصار المسيب
بن
الصفحه ١٠٩ : محمد بن جعفر فيما بعد.
الصفحه ١١١ : ]
(٥) طوس : مدينة
قديمة أسسها طوس بن نوذر ، على بعد عشرين كيلومترا من مدينة مشهد بخراسان. كانت
مركزا هامّا
الصفحه ١١٢ : ـ ٢١٨ ه. / ٧٨٦ ـ ٨٣٣ م.). [الأعلام
للزركلى]
(٢) غسان بن عباد (توفى
بعد سنة ٣١٦ ه. / ٨٣١ م). (أبو
الصفحه ١١٣ : م) وقعت
بينه وبين أهل بخارى حروب واستولى على المدينة بعد خمسة أيام واقتص من أهل بخارى
فى المدينة والرستاق
الصفحه ١٣٠ : يرتاح لأية ولاية سواها. وكان يقول حيثما وجد ، بلدنا كذا وكذا ـ أى بخارى ـ وخلفه
ابنه بعد وفاته وقد لقب
الصفحه ١٣١ : له
الملك كيكاوس. وقد صارت سيستان (سجستان) بعد الإسلام منشأ كثير من العلماء
والأدباء يعرفون بالسجستانى
الصفحه ١٣٧ : وقرئت الخطبة على جميع
منابر بخارى باسم أبى إسحق. وتبين بعد مدة أن جنده أضمروا له الشر ، واتفقوا مع
الصفحه ١٣٨ : كذلك بعد الأمير الحميد عن أحوال أمراء آل
سامان بتوفيق الله تعالى.
الصفحه ١٤١ :
ثانية ، وفر ثانيا
إلى بلخ ، ثم أمّنه الأمير السديد ، فجاء إلى الحضرة بعد تمرد وحروب كثيرة.
وفى
الصفحه ١٤٥ : أجداده قبل الإسلام غالبا حكام ماوراء النهر ، وبعد
الإسلام تنكر الزمان لوالد سامان صاحب الجند فعمل جمالا
الصفحه ١٤٩ : ء
والقمر يسرى إلى
السماء (١)
* * *
فلم يكن للأمير
نصر بعد هذا قرار حتى يتم قراءة الأبيات