الصفحه ١٥٤ : الدولة الديلمى ، فاحتفى بهما حفاوة الملوك ، وترك لهما جرجان ، فأراد سيمجور
أن يخرج على الديلم فى جرجان
الصفحه ٢٢ :
«فرخشى» على أثر
ثورة بأمر الخليفة وذلك فى شهر رمضان حينما كان مشغولا بقراءة القرآن ، ودفن أيضا
فى
الصفحه ٤١ :
ذكر أسامى بخارى
يقول أحمد بن محمد
بن نصر إن أسماء بخارى كثيرة ، وقد ذكرها فى كتابه باسم «نيمجكت
الصفحه ٤٩ : (١) بن المعتصم.
وقد أنشأ الأمير
إسماعيل فى جوى موليان دورا وبساتين ، وأوقف أكثر الحصص على مواليه وما
الصفحه ٥٤ : (٢)» ويسميه عامة بخارى «شافر كام» وقد ذكر فى حكاية أن أحد أبناء
كسرى من آل ساسان غضب من أبيه وجاء إلى هذه
الصفحه ٥٦ :
ذكر خراج بخارى ونواحيها
بلغ خراج بخارى
ذات مرة فى أيام آل سامان وأمراء آل سامان مليونا ومائة
الصفحه ٦٢ : الفضة عزيزة فى ذلك التاريخ ، فجمعوا أهل المدينة
وطلبوا رأيهم فى هذا الأمر فاتفقوا على أن تضرب العملة
الصفحه ٦٤ : «بيكند» و «رامتين» واسترق كثيرين وأخذ أربعة آلاف من رقيق بخارى
لنفسه ، وكان هذا فى آخر سنة ثلاث وخمسين
الصفحه ٦٩ : دمنا سنهلك فى الهوان فلا أقل من أن نهلك بفائدة ، فدخلوا بيت سعيد (٣) وغلقوا الأبواب وقتلوه وأسلموا
الصفحه ٩٣ :
ذكر نصر بن سيار ومقتل طغشادة
مات أسد بن عبد
الله فى نفس سنة مائة وست وستين (٧٨٢ م.) (١) وجعل
الصفحه ١١٠ : ،
فحرق نفسه لهذا ليقول الناس إنه ذهب إلى السماء ليأتى بالملائكة وينصرنا من السماء
ويبقى دينه فى العالم
الصفحه ١١٢ :
الواثق بالله منشور أعمال ماوراء النهر باسمه فى يوم السبت غرة شهر رمضان المبارك
سنة واحدة وخمسين ومائتين
الصفحه ١٤٦ : (١)
ومعناهما : ـ
إذا كانت العظمة
فى حلق الأسد ،
فاذهب وخاطر
والتمسها من حلق الأسد
الصفحه ١٤٩ : يوم شابّا
وسيما يعمل فى الطين ، وكان نور العظمة يسطع من جبينه ، فسأل عن اسمه وأصله وأمنه ـ
فقال : اسمى
الصفحه ١٥١ : يبشر بخير ، ولكنه
ذهب مضطرّا ، وفى الطريق تحدث مع الأمراء على سبيل الامتحان فى الخروج على منصور ،
فخالف