الصفحه ٨١ :
وإقامتها بالمدينة
، فكانت فى غاية الفخامة والجمال بحيث لم يكن مثلها فى أى مكان. ولما تمت وركبوا
الصفحه ٩٥ : صالح إلى بخارى فى عشرة آلاف رجل وأمره
قائلا إذا وصلت إلى نهر آموى (جيحون) فتلبث وابعث الجواسيس ليخبروك
الصفحه ١١١ : وعجز هرثمة فى أمره. وكان
المأمون قد جاء مع الرشيد إلى خراسان لسبب هذه الحادثة ، وكان قلب الرشيد مشغولا
الصفحه ١٢٠ :
من عسكر رافع
جوعا. وكتب الأمير نصر إلى ابنه أحمد فى سمرقند ليجمع الغزاة من سغد سمرقند ، ولم
يعط
الصفحه ١٤٨ : من الغلمان كانوا ينوون قتله وقتلوه فى
الثالث من جمادى الآخرة سنة ثلاثمائة (٩١٢ م) ببخارى.
وكان
الصفحه ٥ : مازة. وقد زيد على هذا التلخيص أشياء
بعد محمد بن زفر هذا ، إذ نرى فيه ذكر أحداث وقعت بعد ذلك فى فترة
الصفحه ١٣ :
إلى التخلى عن
مطالبه فى وادى نهر سيحون الذى استولى عليه الروس ، كما تخلى لهم عن جزء كبير من
أراضيه
الصفحه ٣٦ :
، فلم يقبل أهالى تلك القرية وقالوا : لا يستقيم بناء مسجد جامع فى قريتنا ولا
يجوز ، وكان هذا القصر قائما
الصفحه ٤٥ :
شهابا وخربوها وظلت خرابا وحينما أرادوا فى شهور سنة ستين وخمسمائة (١١٦٤ م) إقامة
ربض بخارى وكان من اللازم
الصفحه ٥٠ :
يقال له «كارك
علويان» على باب المدينة ، وقد بنى الأمير (١) هنالك قصرا فى غاية البهاء ، كان يضرب به
الصفحه ٥٥ : » والحادى
عشر «كيفر» والثانى عشر «رودزر» وهذا النهر يوجد فى رود شهر.
ولكل نهر ذكرناه
رساتيق كثيرة وما
الصفحه ٨٩ : إلى خراسان
وعقد صلحا بين قتيبة وطرخون ملك السغد فى وقت كان الكفار قد أحاطوا بقتيبة على باب
بخارى ، ثم
الصفحه ١٠٤ : القرية وعسكروا فى الخندق وأمر العسكر باليقظة
حتى لا تخرج المبيضة وتغير عليهم ليلا ، وحدث ما قال فخرجوا
الصفحه ١٠٥ : جبرائيل كبيرهم حكيم لدى ابنه العباس قائلا ؛
أنزله فى السرادق واقتله خفية.
وامتثلوا أمره
فحملوه إلى
الصفحه ١١٧ : أقوله هو الحقيقة. فقال عبد الجبار ، فبم حكمت إذن؟
فقال الأمير نصر : إننى أرى الخلاف والعصيان فى عينيه