الصفحه ٨٤ : للرستاق والمدينة سبعة أبواب كان يسمى الباب الأول باب
السوق ؛ لأنه فى تلك الأيام لم يكن فى أى باب سوق قريبة
الصفحه ٨٦ :
العقوبة ، فماذا
تلقون فى النهاية؟
فقال حسن بن علاء
: نلقى واحدة من ثلاث : إما أن تموت أنت أو
الصفحه ٨٧ :
أحد مثله فى
الولاية وهو من جملة متأخرى بخارى وكان زاهدا وعالما أيضا وقد صارت بخارى بسببه
قبة
الصفحه ٩٩ : وأعطاها لدعاته وكتب فيها : «بسم الله الرحمن الرحيم ، من هاشم بن
حكيم سيد السادات إلى فلان بن فلان ، الحمد
الصفحه ١٢٤ :
على الدوام بالهدايا ويعزه. وكان على بن الحسين يقيم هنالك إلى أن قتله ابنه فى
الحرب. وقد كتب عمرو بن
الصفحه ١٢٩ : ، ومع أنه كان زاهدا لم يكن يحابى قط فى أمر الملك ، وكان يطيع الخليفة
دائما ولم يعص الخليفة ساعة طوال
الصفحه ١٣١ : يسير سيرة أبيه ويعدل وينصف الرعية غاية الإنصاف. وكان
الرعايا فى راحة ودعة ، وذهب من هنالك إلى خراسان
الصفحه ١٣٩ : ـ رحمهم الله تعالى
لما رحل الأمير
الحميد عن الدنيا بويع الأمير الرشيد ، وكان فى العاشرة من عمره حين تولى
الصفحه ١٤٥ :
تذييل فى تاريخ
السامانيين
الآن وقد انتهينا
من ترجمة كتاب تاريخ بخارى للنرشخى رأينا إتماما
الصفحه ٦ : تحت
عنوان «تاريخ بخارى» اهتماما فى دوائر الاستشراق ، فقام المستشرق شارل شيفر (Ch.Schefer) سنة ١٨٩٢
الصفحه ٧ :
السامانيين قل أن
نظفر بها فى مرجع آخر ، فيتحدث عن بخارى قبل الإسلام وبعد الفتح من النواحى
الصفحه ٣٠ : وجاء بالأخشاب إلى مدينة بخارى ، وبنى مدرسة
بقرب سويقة البقالين (چوبه بقالان) استخدم فيها تلك الأخشاب
الصفحه ٣٩ :
ذكر بيت الطراز (١) الذى كان فى بخارى
وما يزال قائما
وكان ببخارى دار
صناعة تقع بين السور
الصفحه ٤٣ :
ذكر بناء قلعة (أرك) بخارى
يقول أحمد بن محمد
بن نصر عن عجائبها إن أبا الحسن النيسابورى ذكر فى
الصفحه ٥٧ : الفصل بهذا الترتيب ، ولكنه ساق
بعضه فى أثناء الكلام. وروى أبو الحسين النيسابورى فى خزائن العلوم أنه لما