الصفحه ٢٧ :
ذكر بخارى وملحقاتها
ذكر أبو الحسن
النيسابورى فى كتابه «خزائن العلوم» أن مدينة بخارى من جملة مدن
الصفحه ٥٨ :
خراسان ، وسألهم
عن حال ولاياتهم ، فقال أهل بخارى :
نحن فى نصب من
كفرة الترك إذ أنهم يجيئون كل
الصفحه ٧١ :
وعندئذ اصطفوا
ورآهم طلائع عسكر بيدون فأسرع المسلمون بنفخ البوق وركبوا جميعا فى آن واحد
واصطفوا
الصفحه ٧٣ : سنة ثمان وثمانين (٧٠٦ م) وعلم أهل بيكند (٤) بذلك فحصنوا المدينة وكانت فى غاية المنعة. وكانوا يسمون
الصفحه ٧٨ :
ذكر بناء المسجد الجامع
بنى قتيبة المسجد
الجامع داخل حصار (حصن) بخارى فى سنة أربع وتسعين (٧١٢
الصفحه ٨٠ :
الجيهانى (١) المنارة من خالص ماله فى مدة خمس سنوات سنة ست وثلثمائة (٩١٨
م) وكان وزير السلطان فى
الصفحه ٨٨ : (٢).
روى عن محمد بن
سلام البيكندى ، وكان زاهدا عالما ، أنه قال : رأيت فى المنام رسول الله صلى الله
عليه
الصفحه ١٠٠ : ، وقد دخلت
أغلب قرى السغد فى دين المقنع وكفر كثيرون من قرى بخارى وأعلنوا الكفر. وقد عظمت
هذه الفتنة
الصفحه ١٠٣ :
وكان يخشى فساد
الإسلام وانتشار دين المقنع فى العالم أجمع. ودعى المقنع الأتراك وأباح لهم دما
الصفحه ١٠٦ : اللازمين فى الجيش من كل جنس وصنع المجانيق والعرادات ،
ويمم شطر السغد بأحسن تعبئة.
وكان بالسغد كثير
من
الصفحه ١٠٧ : زهير الضبى فى مرو أميرا لخراسان فى جمادى الأولى سنة مائة وثلاث وسنين (٧٧٩ م)
وجاء إلى بخارى فى شهر رجب
الصفحه ١٢٥ :
ولا يتسرع فى
العبور حتى يأمره وأرسل فى إثره قائدا آخر اسمه محمد بن الليث فى خمسة آلاف رجل
وقال له
الصفحه ١٤٠ : الملك وبايعه الجند وظهر الوفاق بعد الخلاف الكثير وكانت بيعته يوم الجمعة [فى
التاسع عشر من شهر شوال سنة
الصفحه ١٤٢ : فى آخر ذى القعدة سنة ثمان وسبعين
وثلثمائة (٩٨٨ م) صار ابنه اسفهسالارا ، وكرهه الأمير الرشيد من بعده
الصفحه ١٧ :
ذكر جماعة كانوا قضاة فى بخارى
كان منهم : سيبويه
بن عبد العزيز البخارى النحوى. قال محمد بن أعين