الصفحه ١١ :
فى الشمال إلى آخر
تلك الأبواب الداخلية التى حدثنا عنها النرشخى (فى هذا الكتاب) وهو يتكلم عن
الحريق
الصفحه ١٨ : البركدى رحمه الله كان قاضيا فى عهد السلطان أحمد ابن إسماعيل السامانى
وفقيها وزاهدا.
ثم أبو ذر محمد بن
الصفحه ٤٦ : «ريكستان» أى الصحراء كانت توجد بها دور
الملوك من قديم الزمان فى الجاهلية.
وفى زمان آل سامان
أمر الأمير
الصفحه ٤٧ : واحترقت كلها مرة أخرى ، وذهب الأمير السديد أيضا فى الليل إلى
جوى موليان ، وأمر الوزير كذلك فأخرج الخزائن
الصفحه ٥١ :
ذكر بناء شمس آباد
اشترى الملك شمس
الملك ضياعا كثيرة بباب إبرهيم وأنشأ بساتين فى غاية الجمال
الصفحه ٧٤ : وانهبوا بيكند فقد أبحت دماءهم وأموالهم. وسبب ذلك أنه كان
فى بيكند رجل له بنتان جميلتان ، فانتزعهما ورقا
الصفحه ٩١ : بن محمد بن نصر إن محمدا بن جعفر قد روى فى كتابه عن محمد ابن
صالح الليثى وأبى الحسن الميدانى أنه فى
الصفحه ٩٨ :
ذكر خروج المقنع وأتباعه من المبيضة (١)
يقول أحمد بن نصر
إن محمدا بن جعفر روى هذا الفصل فى كتابه
الصفحه ١٢١ : وبعث به إلى
بخارى ، وانهزم عسكر بخارى مرة أخرى ، وكان الأمير إسماعيل ثابتا فى مكانه وقد بقى
معه نفر
الصفحه ١٢٨ : الياقوت
الأحمر. وقال عمرو بن الليث : كان معى يوم المعركة أربعون ألف درهم نهبت فى الحرب
، وكنت على جواد
الصفحه ١٥٢ : ، ولا يحمد الشباب فى الوزارة ، فخالفه الأمير
نوح وأسند الوزارة إلى أبى الحسين العتبى ، وانضبطت بكفايته
الصفحه ١٥٥ :
إيلك خان بخارى ،
ولكن لم تحدث حرب ، واصطلحا على أن تكون إمارة سمرقند لفائق. ومات نوح بن منصور فى
الصفحه ١٥٦ :
ماوراء النهر فى الثانى والعشرين من ذى الحجة سنة تسع وثمانين وثلاثمائة (٩٩٨ م)
ودالت دولة السامانيين
الصفحه ١٥ : إسماعيل السامانى رحمه الله تعالى
فى ذكر بخارى ومناقبها وفضائلها وما فيها وفى رساتيقها من مرافق ومنافع وما
الصفحه ٢٠ : » و «إيسوانه».
وكانت القرية
الكبيرة التى يقيم فيها الأمير هى «بيكند» والمدينة «قلعة دبوسى» (١) وكانت تسمى