الصفحه ١٠ :
وكانت القلعة منذ
أقدم عصورها قائمة فى المكان نفسه الذى توجد فيه الآن شرقى الموضع الذى يسمى ـ كما
الصفحه ٣٢ :
يوما فى كل أسبوع
، وضياع وفلوات هذه القرية وقف على طلاب العلم ، وقد بنى قتيبة بن مسلم هنالك
مسجدا
الصفحه ٩٦ :
باب المدينة فى خمسمائة
رجل ، فخرج حمزة الهمدانى من مدينة بخارى فى مواجهته ، وكان سليمان قد وضع
الصفحه ١١٤ :
عليه ، وكان قد أخذ خراج بخارى كله وجميع الدراهم الغدرفية وأفرغها فى وسط الدار
وكان يريد استبدالها
الصفحه ٩ :
معبد فى بخارى أو على مقربة منها فى بلخ أو سمرقند.
وكان أمراء بخارى
قبل الإسلام يحملون لقب «بخار خدا
الصفحه ١٩ :
«ماصف» يتجمع فيه
ماء كثير ، وهذا الماء الكثير يخد الأرض ويلفظ وحلا كثيرا يطم الحفر ، وكان الما
الصفحه ٢٨ : الأصلى وتركوا بعد ذلك كلمة «ذات» أيضا وقالوا «طوايس». وفيها مسجد جامع
ولها سور عظيم ، وفى قديم الأيام
الصفحه ٩٤ :
بأن هذين اللذين
آمنا على يديك أيها الأمير ، لم يضعان الخناجر فى وسطيهما؟ فقال لهما نصر بن سيار
الصفحه ١٢ :
دولة الأزابكة
وقياصرة موسكو ، فأصبحت بخارى بذلك معروفة فى روسيا وأوربا الغربية. وكان الروس فى
الصفحه ٢١ :
غنيّا ودهقانا
كبيرا كان قد فر ، وبقى المعدمون والفقراء ، وعندما عاد هؤلاء القوم إلى بخارى دخل
فى
الصفحه ٢٤ :
النوبة على هؤلاء
القوم (ثانية) ، وكان يتحتم على كل منهم أن يجىء فى العام أربعة أيام على هذا
الصفحه ٣٥ :
كيخسرو وقد قدم
هذه الولاية فى عسكر عظيم طلبا لثأر والده ، وقد أحاط أفراسياب قرية راميتن هذه
الصفحه ٧٧ :
ذكر فتح بخارى وظهور الإسلام فيها
روى محمد بن جعفر
: أن زوج الخاتون أم طغشادة قد مات ، وكان ابنها
الصفحه ١٣٣ : الأمر ، وظهرت الفتن فى كل مكان ،
وطلب عمّ أبيه إسحق بن أحمد البيعة فى سمرقند وبايعه أهلها ، وخرج ابنه
الصفحه ١٣٤ :
فى بخارى فى شهر
رجب سنة خمس وعشرين وثلثمائة (٩٣٦ م) واحترقت جميع الأسواق ، وكانت بدايته من دكان