الصفحه ١١٨ : ء
بخارى وليست له هيبة فى أعينهم ولن يعود عليه نفع من جمعهم حوله ، فرأى الصواب أن
يدعو جماعة من كبراء بخارى
الصفحه ١٣ :
إلى التخلى عن
مطالبه فى وادى نهر سيحون الذى استولى عليه الروس ، كما تخلى لهم عن جزء كبير من
أراضيه
الصفحه ٤٠ : يوم واحد فى
كل مرة ، وفى كل مرة كان يباع بها من الأصنام ما تربو قيمته على خمسين ألف درهم فى
اليوم
الصفحه ٥٥ : ء غزير ، ويروى أن كل هذه الأنهار حفرها الناس ما عدا نهر «عاوختفر»
فإنه نهر طبيعى حفره ماؤه دون جهد من
الصفحه ٨٢ : بإخراج السلاح معهم لأن الإسلام كان ما يزال
جديدا ولم يكن المسلمون فى مأمن من الكفار ، وقد بقى لليوم سنة
الصفحه ١٠٨ :
من السجود فإن
إلهكم راض عنكم وغفر خطاياكم ، فرفع القوم رؤوسهم من السجود بخوف وفزع ، ثم قال :
أبحت
الصفحه ١٠٩ : النسوة فى الحصن وكان من عادته أن يؤاكلهن كل
يوم ويجلس للشراب ويشرب معهن. ومضى على حاله هذا أربع عشرة سنة
الصفحه ١٤٩ : يوم شابّا
وسيما يعمل فى الطين ، وكان نور العظمة يسطع من جبينه ، فسأل عن اسمه وأصله وأمنه ـ
فقال : اسمى
الصفحه ١٥٢ : العتبى وسيمجور ، فسعى الوزير غاية السعى حتى وجد حسام الدولة تاش الذى كان من
مماليك أبيه السبيل إلى
الصفحه ٣٨ :
«فرب» (١) من جملة المدن ولها نواح على حدة ، وبينها وبين شاطئ جيحون
فرسخ واحد يصير نصف فرسخ حين
الصفحه ٥١ : ؛ فلما جاء ملكشاه من خراسان إلى بخارى أكثر التخريب ،
ولما ذهب إلى سمرقند قبض على أحمد خان وحمله إلى
الصفحه ٥٦ : الخراج من الديوان ، وذلك كما حدث فى بيكند
وكثير من الرساتيق الأخرى. وقد خرج خراج كرمينة عن عمل بخارى
الصفحه ٥٩ : هجرية (٨٤٩ م). وكان هذا الربض يعمّر من جديد كلما قصد عسكر بخارى.
وقد أمر أرسلان
خان فى عهده بأن يبنى
الصفحه ٨٣ :
بمنع ذلك كله وضرب
عليها أسوارا عالية وأقيم منبر ومحراب من الآجر (١) ومبلغات للمكبرين وذلك سنة
الصفحه ٩٢ : وأرسلهم إليه بخراسان. ولم يرتد أحد قط من هؤلاء القوم عن الإسلام ، وبقى من
بقى منهم على الإسلام ، ولم يثن