الصفحه ١٤٦ : (١)
ومعناهما : ـ
إذا كانت العظمة
فى حلق الأسد ،
فاذهب وخاطر
والتمسها من حلق الأسد
الصفحه ١٥٦ :
ماوراء النهر فى الثانى والعشرين من ذى الحجة سنة تسع وثمانين وثلاثمائة (٩٩٨ م)
ودالت دولة السامانيين
الصفحه ١١ : هذه
الثورة أخمدت. وفى اليوم السابع من رجب سنة ٦٧١ ه. (٢٨؟؟؟ سنة ١٢٧٣ م.) فتح مغول
فارس بخارى وظلوا
الصفحه ٤٣ : خزائن العلوم أن سبب بناء قهندز
بخارى (أى قلعة أرك بخارى) أن سياوش بن كيكاوس فر من أبيه وعبر جيحون وجا
الصفحه ٥٨ :
خراسان ، وسألهم
عن حال ولاياتهم ، فقال أهل بخارى :
نحن فى نصب من
كفرة الترك إذ أنهم يجيئون كل
الصفحه ٨٧ :
أحد مثله فى
الولاية وهو من جملة متأخرى بخارى وكان زاهدا وعالما أيضا وقد صارت بخارى بسببه
قبة
الصفحه ١٢٠ :
من عسكر رافع
جوعا. وكتب الأمير نصر إلى ابنه أحمد فى سمرقند ليجمع الغزاة من سغد سمرقند ، ولم
يعط
الصفحه ١٣٩ : ـ رحمهم الله تعالى
لما رحل الأمير
الحميد عن الدنيا بويع الأمير الرشيد ، وكان فى العاشرة من عمره حين تولى
الصفحه ١٥٠ : هذه الحالة فقال : لم لم تتكلم
قبل هذا ـ فقال : إذا تأوه العبد فى حضرة الأمير من لدغة عقرب وترك الأمير
الصفحه ١٥٥ :
الثالث عشر من رجب سنة سبع وثمانين وثلاثمائة (٩٩٧ م) فى بخارى.
وقد تولى أبو
الحارث منصور بن نوح بن منصور
الصفحه ٤٨ :
وأحواض نزهة جميلة
وأشجار «كجم» (١) كأنها السرادقات بحيث لم تكن ذرة شمس من المشرق أو المغرب
تقع على
الصفحه ٥٠ : » أملاكا سلطانية حتى زمان نصر خان بن طمغاج خان ، فوهبها لأهل العلم لأنها
كانت قريبة من المدينة لتكون
الصفحه ٧٠ : مائة وعشرين ألف رجل ، وجاء بيدون أيضا من التركستان مع
عسكر كثير (١) وكانت الخاتون قد عقدت صلحا مع مسلم
الصفحه ٧١ : ، فعادوا وأدركهم بيدون وقتل أربعمائة من
المسلمين وفر الباقون حتى المعسكر ، وطلع فجر اليوم التالى وعبر بيدون
الصفحه ١١٠ :
احتراقه أنه كان
دائما يقول : إذا عصانى عبادى أذهب إلى السماء وآتى من هنالك بالملائكة وأقهرهم