الصفحه ١٤٠ : الملك وبايعه الجند وظهر الوفاق بعد الخلاف الكثير وكانت بيعته يوم الجمعة [فى
التاسع عشر من شهر شوال سنة
الصفحه ٨٨ :
من جهد ليتكلم. فلما رأى خشويه الأمير (١) قال له : كيف وجدت السيد أبا حفص؟ قال : كما قلت ، بقيت
متحيرا
الصفحه ١١٣ :
ذكر بداية ولاية الأمير الماضى أبى إبرهيم إسماعيل بن أحمد السامانى
أول السلاطين
السامانيين ، وكان
الصفحه ١٧٣ : ـ الفقيه الحنفى : ٨٢
محمد خوارزمشاه ـ محمد
بن تكش ـ علاء الدين خوارزمشاه
محمد رحيم أتالق (أول
أمراء آل
الصفحه ١٣٨ :
ويقول أحمد بن
محمد بن نصر إن محمدا بن جعفر النرشخى ألف هذا الكتاب باسمه وفى أول عهده سنة
اثنتين
الصفحه ٩٠ : مواساة الأسرات الكبيرة القديمة ويحسن رعاية
الأصلاء سواء من العرب أو من العجم.
ولما فرّ سامان
خداة جدهم
الصفحه ١٢٦ :
من ذى القعدة أرسل
محمدا بن هارون مع مقدمة العسكر وخرج هو فى اليوم التالى وعبر جيحون ، وجمع الجيوش
الصفحه ٦ : م. (١٣١٠ ه) بطبعها مع
مجموعة من النصوص التاريخية الفارسية عن آل سامان تخيرها من مصادر فارسية أخرى
لارتباط
الصفحه ٦٣ : الغدريفى ، فلما عز الغدريفى حتى صار كل درهم منه يعادل درهما من
الفضة ولم يطلب (١) السلطان الفضة ، وطلب
الصفحه ٨٠ :
الجيهانى (١) المنارة من خالص ماله فى مدة خمس سنوات سنة ست وثلثمائة (٩١٨
م) وكان وزير السلطان فى
الصفحه ٢٠ :
مر العصور وبنوا
العمائر واختاروا من بينهم واحدا اسمه «أبروى» نصبوه أميرا عليهم. ولم تكن قامت
بعد
الصفحه ٢٣ : تعقد الصلح معهم وتعطيهم المال.
ويقال إنه لم يكن
فى عصر من العصور من هو أصوب رأيا منها ، فكانت تحكم
الصفحه ٢٧ :
ذكر بخارى وملحقاتها
ذكر أبو الحسن
النيسابورى فى كتابه «خزائن العلوم» أن مدينة بخارى من جملة مدن
الصفحه ١١٩ : بن هرثمة الذى كان وقتئذ أمير
خراسان صداقة. فكتب إليه الأمير إسماعيل وطلب منه العون ، فجاء رافع بعسكره
الصفحه ١٢٥ : تشاور مع على بن سروش وأوقفوا الجيش ، وكل من يأتى من هنالك مستأمنا أمنوه
وأحسنوا إليه ، واصنعوا السفن