الصفحه ٧٧ : الأمير بخار خداة صغيرا ، وكانت
هذه الخاتون تتولى الملك ، وقد مر ذكرها مع عبيد الله بن زياد وسعيد بن عثمان
الصفحه ٧٩ : بالعدل والجود فى خراسان وبنى فى مدينة بلخ مسجدا
جامعا مكان بيت النار المسمى بنوبهار. سجنه هارون الرشيد مع
الصفحه ٨١ : م).
وبالمسجد كله خمسة أروقة داخلية ، والرواقان المطلان على المدينة مع المنارة من
بناء أرسلان خان وهذا الرواق
الصفحه ٨٦ : علاء مع إخوته إلى بخارى.
فإذا عبرت باب بنى
سعد فهناك باب بنى أسد وكان هذا الباب يسمى فى الجاهلية (در
الصفحه ٩٣ : الشمس ، وبينما
كان نصر بن سيار يتحدث مع بخار خداة جاء دهقانان من بخارى كلاهما من أقارب بخار
خداة ، وقد
الصفحه ١١٠ : امرأة للخلوة يترك علامة على باب
البيت حتى إذا وصل زوج هذه المرأة يعلم أنها مع رجل فى البيت ، فيعود. وحين
الصفحه ١١٣ : شيفر ومدرس رضوى ، وقد أشار مدرس رضوى فى حاشية ص ٩١ إلى وجود
كلمة (ولادت) فى إحدى النسخ وهذا ما يتمشى مع
الصفحه ١١٤ :
الكبير (٣) رحمة الله عليه وكان رجلا مبارزا فتدبروا معه أمر بخارى.
ولم يكن بخراسان أمير ، وكان يعقوب بن
الصفحه ١١٦ : أحمد المروزى كاتبا له. وخرج الأمير نصر مع جميع وجوه وثقات
سمرقند لوداعه. وفى هذه الأثناء التفت الأمير
الصفحه ١٢٠ : عليه وأسند إليه إمارة بخارى ورضى الأمير إسماعيل بذلك». وهذا
ما يتمشى مع السياق.
الصفحه ١٢٣ : ذهب فى هذا التاريخ محاربا إلى «طراز» (١) ولقى عناء كبيرا ، وخرج أمير طراز آخر الأمر وأسلم مع كثير
من
الصفحه ١٢٦ :
من ذى القعدة أرسل
محمدا بن هارون مع مقدمة العسكر وخرج هو فى اليوم التالى وعبر جيحون ، وجمع الجيوش
الصفحه ١٤٠ : بالأشعث بن محمد وخاض عدة حروب مع البتكين وأخيرا أخرج البتكين من بلخ فذهب
البتكين إلى غزنه (٤) فتعقبه
الصفحه ١٤٨ : :
١ ـ نسيم جوى
موليان (٢) يسرى
وعطر الحبيب
العطوف ينفح
٢ ـ ورمال نهر
آمو مع خشونتها
الصفحه ١٥٣ : ، فاتفق فائق سرّا مع بغراخان ، وعاد منهزما من سمرقند وتعقبه
بغراخان إلى بخارى فلاذ نوح بن منصور بالفرار