الصفحه ١١٦ :
ذكر دخول الأمير إسماعيل بخارى
كان ذلك فى يوم
الاثنين الثانى عشر من شهر رمضان المبارك سنة مائتين
الصفحه ١٤٨ : . وكانوا يربطون كل ليلة على بابه أسدا حتى لا يدخل أحد داره خشية منه ،
فنسوا ليلة ربط ذلك الأسد ، فدخل جماعة
الصفحه ٩١ : الأمير الماضى (١) إسماعيل السامانى رحمة الله عليه. وإسماعيل بن أسد بن
سامان خداة. وكان سامان خداة من أبنا
الصفحه ١٣٣ :
ذكر ولاية الأمير السعيد أبى الحسن نصر بن أحمد بن إسماعيل السامانى
«رحمه الله»
لما فرغوا من دفن
الصفحه ١٤٥ :
تذييل فى تاريخ
السامانيين
الآن وقد انتهينا
من ترجمة كتاب تاريخ بخارى للنرشخى رأينا إتماما
الصفحه ١٥٧ : ، واستولى إسماعيل على بخارى ثم خشى الغز بعد ذلك ففر من بينهم ليلا ،
وأطلع سيف الدولة محمودا على حاله وكتب له
الصفحه ٨٥ :
فى هذه المحلة قصر
لهذا الدهقان يقيم فيه أمراء بخارى دائما ، وقد خرج هذا القصر من بعده من يد
صاحبه
الصفحه ١٢٢ : العرش ، وكانوا وقوفا لديه لخدمته. وقد توفى الأمير نصر بعد ذلك بأربع
سنوات لسبع بقين من شهر جمادى الأولى
الصفحه ١٢٤ : وأعطاه رسالة وأخبره بطاعة أمير بلخ وأمير الكوزكانية (لعمرو بن الليث) ،
وقال أنت أولى بهذه الطاعة وأجل
الصفحه ١٣٧ : الملك فى أول شعبان سنة إحدى وثلاثين وثلاثمائة (٩٤٣ م) ووزر له أبو ذر ،
وكان قاضى بخارى ، ولم يكن فى
الصفحه ١٥٤ :
واتفقا معا على
حرب نوح بن منصور ، ولما عادى الأمراء القدامى نوحا بن منصور كان من اللازم أن
يتصل
الصفحه ١٤ : »
وجمهورية أوزبيكستان وعاصمتها «طشقند» وجمهورية تركمانستان وعاصمتها «عشقاباد»
وهذه الجمهوريات الثلاث الآن من
الصفحه ١٥ : منى الأصدقاء أن أقوم بترجمة الكتاب
إلى الفارسية ، فأجاب الفقير طلبهم وترجمه فى جمادى الأولى سنة اثنتين
الصفحه ١٠٤ : (أى المبيضة) أول ليلة
وأغاروا عليهم وأحدثوا كثيرا من التخريب. فلما رأى حسين بن معاذ أمير بخارى الأمر
الصفحه ١١٥ : وكان هذا فى يوم الثلاثاء ، وفى يوم
الجمعة تليت الخطبة باسم نصر ابن أحمد وأسقط اسم يعقوب بن الليث منها