الصفحه ٩ :
معبد فى بخارى أو على مقربة منها فى بلخ أو سمرقند.
وكان أمراء بخارى
قبل الإسلام يحملون لقب «بخار خدا
الصفحه ١٣ :
إلى التخلى عن
مطالبه فى وادى نهر سيحون الذى استولى عليه الروس ، كما تخلى لهم عن جزء كبير من
أراضيه
الصفحه ١٤ : »
وجمهورية أوزبيكستان وعاصمتها «طشقند» وجمهورية تركمانستان وعاصمتها «عشقاباد»
وهذه الجمهوريات الثلاث الآن من
الصفحه ١٥ : إسماعيل السامانى رحمه الله تعالى
فى ذكر بخارى ومناقبها وفضائلها وما فيها وفى رساتيقها من مرافق ومنافع وما
الصفحه ٤٠ : يوم واحد فى
كل مرة ، وفى كل مرة كان يباع بها من الأصنام ما تربو قيمته على خمسين ألف درهم فى
اليوم
الصفحه ٨٢ : بإخراج السلاح معهم لأن الإسلام كان ما يزال
جديدا ولم يكن المسلمون فى مأمن من الكفار ، وقد بقى لليوم سنة
الصفحه ١٠٨ :
من السجود فإن
إلهكم راض عنكم وغفر خطاياكم ، فرفع القوم رؤوسهم من السجود بخوف وفزع ، ثم قال :
أبحت
الصفحه ١٠٩ : النسوة فى الحصن وكان من عادته أن يؤاكلهن كل
يوم ويجلس للشراب ويشرب معهن. ومضى على حاله هذا أربع عشرة سنة
الصفحه ١١٥ : وكان هذا فى يوم الثلاثاء ، وفى يوم
الجمعة تليت الخطبة باسم نصر ابن أحمد وأسقط اسم يعقوب بن الليث منها
الصفحه ١٤٠ : الملك وبايعه الجند وظهر الوفاق بعد الخلاف الكثير وكانت بيعته يوم الجمعة [فى
التاسع عشر من شهر شوال سنة
الصفحه ١٤٩ : يوم شابّا
وسيما يعمل فى الطين ، وكان نور العظمة يسطع من جبينه ، فسأل عن اسمه وأصله وأمنه ـ
فقال : اسمى
الصفحه ١٥٢ : العتبى وسيمجور ، فسعى الوزير غاية السعى حتى وجد حسام الدولة تاش الذى كان من
مماليك أبيه السبيل إلى
الصفحه ٥٦ : الخراج من الديوان ، وذلك كما حدث فى بيكند
وكثير من الرساتيق الأخرى. وقد خرج خراج كرمينة عن عمل بخارى
الصفحه ٥٩ : هجرية (٨٤٩ م). وكان هذا الربض يعمّر من جديد كلما قصد عسكر بخارى.
وقد أمر أرسلان
خان فى عهده بأن يبنى
الصفحه ٨٣ :
بمنع ذلك كله وضرب
عليها أسوارا عالية وأقيم منبر ومحراب من الآجر (١) ومبلغات للمكبرين وذلك سنة