الصفحه ٨١ : المنقوشة والمخروطة ، فأمر أرسلان خان مرة أخرى بإقامة
المنارة ، وبالغوا فى إحكامها وجعلوا رأسها من الآجر
الصفحه ٨٤ : من خارج المدينة أيضا. وكان بالمدينة قصور وبعض الأحياء المتفرقة البعيدة
عن بعضها البعض. ولما كان
الصفحه ٩٣ : الشمس ، وبينما
كان نصر بن سيار يتحدث مع بخار خداة جاء دهقانان من بخارى كلاهما من أقارب بخار
خداة ، وقد
الصفحه ٩٥ :
ذكر شريك بن الشيخ المهرى
كان رجل من العرب
قد أقام ببخارى وكان رجلا مبارزا شيعيّا ، يدعو الناس
الصفحه ١١٧ :
عبد الجبار بن
حمزة وقال : يا أبا الفتح ، إن هذا الصبى الذى نبعت به ترى ما عسانا نرى منه؟ فقال
عبد
الصفحه ١٤٢ : على وأبو الحسن فائق الخاصة (٢) إلى نيسابور وهزموه سنة سبع وسبعين وثلثمائة (٩٨٧ م) ، وفر
أبو العباس من
الصفحه ١٨ :
وكذا عبد المجيد
بن إبرهيم النرشخى رحمه الله الذى كان يعد من عباد الله الصالحين ، وأحمد بن
إبرهيم
الصفحه ٤٥ :
شهابا وخربوها وظلت خرابا وحينما أرادوا فى شهور سنة ستين وخمسمائة (١١٦٤ م) إقامة
ربض بخارى وكان من اللازم
الصفحه ٤٧ : فنجان (٢) من الذهب ، فأمر وزيره بفنجان من خالص ماله كان وزنه سبعمائة
مثقال وأرسله إلى الخزانة ، ومنذ ذلك
الصفحه ٦٥ : الخاتون ثمانين شخصا من أمراء ودهاقين بخارى
رهائن لسعيد. فرجع سعيد عن باب بخارى ومضى لطيته. وقد حكى أن هذه
الصفحه ٨٦ :
العقوبة ، فماذا
تلقون فى النهاية؟
فقال حسن بن علاء
: نلقى واحدة من ثلاث : إما أن تموت أنت أو
الصفحه ١٥٣ : الخراسانيون بالمقاومة وظهرت فتنة عظيمة وجرى قتل عام. فبعث فخر الدولة إلى
أبى على العارض لمعاونته ، وقتل من
الصفحه ١٢ :
القرنين السابع عشر والثامن عشر الميلاديين يطلقون اسم بخارى على جميع التجار
والمهاجرين من آسيا الوسطى
الصفحه ٢٤ : .
وقد كان ثمة وزير
أصله من التركستان يسمى «وردان خداة» وكانت له إمرة «وردانة» وقد خاض معه قتيبة
الصفحه ٢٦ :
وقد انتزع الأمير
إسماعيل السامانى هذه الضياع والمستغلات من يده لأن أحمد بن محمد الليث الذى كان