الصفحه ١٢٧ :
إسماعيل فى خف من
العسكر وقصد باب المدينة ، فخرج عمرو بن الليث ودارت الحرب وحمى الوطيس ، وانهزم
الصفحه ١٣٤ :
فى بخارى فى شهر
رجب سنة خمس وعشرين وثلثمائة (٩٣٦ م) واحترقت جميع الأسواق ، وكانت بدايته من دكان
الصفحه ٣٧ : من مدينة بخارى ، وقد اتخذها كل ملك فى هذه
الولاية مقاما له. وبين فرب (٢) وبيكند بيداء رملية تمتد اثنى
الصفحه ٣٩ : الفندقية من أجل الخليفة
، وكان خراج بخارى ينفق على سرادق واحد ، وفى كل عام كان يأتى من بغداد عامل خاص
ويأخذ
الصفحه ١٠٧ : وكان أمير بخارى جنيد بن خالد ، فأرسله أمير خراسان إلى
خوارزم. وكان ببخارى قائد من قواد المقنع اسمه
الصفحه ١٢٨ :
يركبونى الهودج
ويبلغونى المدينة مكرما ويدخلونى سمرقند ليلا بحيث لا يعلم أحد من أهلها ، واشترى
الصفحه ١٤٧ : كثيرا من الخيرات ، ولا يوجد منها أى
أثر ظاهر ؛ وكان بنو الليث ظالمين جائرين ، ولم يعملوا كثيرا من
الصفحه ١٧٨ : علف فروشان) : ٢٣ ، ٤٢
باب العطارين (باب
السوق) من أبواب بخارى : ٨٠ ، ٨١ ، ٩٣
باب علاء (دروازه
علا
الصفحه ٥ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
تقديم
هذه أثارة من كتاب
عربى قديم لم يصلنا بعد ، وعّها لنا
الصفحه ١٧ : : سمعت من عبد الله بن مبارك أن
سيبويه تولى قضاء بخارى ولم يظلم مقدار درهمين ، ثم استطرد قائلا : مقدار
الصفحه ٤٤ : فى الجاهلية ولا فى الإسلام ، وحين كان يدنو أجل
ملك من الملوك كان يعرض سبب ، فيخرج منه ويتوفى فى مكان
الصفحه ٦١ :
ذكر ضرب الدرهم والفضة ببخارى
أول من ضرب الفضة
ببخارى ملك كان اسمه «كانا بخار خداة» وكان ملكا على
الصفحه ٦٢ : قد خرجت من أيدى الناس فلما جاء غطريف ابن عطا إلى
خراسان ذهب إليه أشراف وأعيان بخارى وقالوا له
الصفحه ٦٦ : رجلا أحمر ، وقد احمرت عيناه من وهج النار أيضا ، وكان رأسه من الكبر بحيث
كانوا يشبهونه باليغارية
الصفحه ٧٣ : (١) أمير خراسان من قبل الحجاج (٢) جاء إليها وأخضع خراسان كلها ، وتم على يديه فتح طخارستان (٣) وعبر جيحون