الصفحه ٩٦ : : الكاف
مفتوحة ثم نون ساكنة ودال مهملة (نوكند) من قرى سمرقند.
الصفحه ٩٨ : مرو (٣) من قرية يقال لها «كازه» وكان اسمه هاشم ابن حكيم وكان
يشتغل أول أمره بالقصارة (٤) ثم اشتغل
الصفحه ٤١ : باذى ـ بفتح
النون وسكون الواو وفتح الجيم وباء موحدة بين ألفين وذال معجمة وياء نسبة إلى نوجا
باذ من قرى
الصفحه ١١٦ : : من قرى سمرقند ـ عن السمعانى.
الصفحه ٥٥ : المراجع ـ وورد فى معجم البلدان : «سانجن : بعد الألف الساكنة نون ساكنة
أيضا وجيم مفتوحة وآخره نون ، من قرى
الصفحه ١٤١ : الديلم أو جمعه بلغة الفرس ، من قرى أصبهان بناحية جرجان ينسب
إليها أبو محمد عبد الله بن إسحاق بن يوسف
الصفحه ٧٦ : الحجاج ، وكان قلب الحجاج
مشغولا من هذه الناحية وكانوا فى المساجد يتلون القرآن ويقيمون الختمات (١) ويدعون
الصفحه ٣٥ : لطيبها. وما تزال هذه القرية حتى الآن معمورة. وبنى فى قرية رامش
بيت نار يقول المجوس إنه أقدم من بيت نار
الصفحه ٢٨ : ء ، ولم تكن الزراعة
مصدر ثرائهم ، لأن ضياع تلك القرية من خربة ومعمورة تبلغ ألف «جفت
الصفحه ١٩ : كثير من أراضيها ولا تبين القرى من خلال أشجارها وفيها قرى كثيرة
بين بخارى وسمرقند وقصبتها سمرقند وربما
الصفحه ٥٧ : ولا تبين القرى من خلال أشجارها وفيها قرى كثيرة
بين بخارى وسمرقند وقصبتها سمرقند ، وربما قيلت بالصاد
الصفحه ١٤٨ :
__________________
(١) أبو عبد الله
جعفر بن محمد الرودكى وأصله من رودك إحدى قرى سمرقند وكان إلى شاعريته حسن الصوت
يعزف على
الصفحه ١٢١ : والموالى ، وأعاد إسحق بن أحمد من فرب وخرج
من مقاتلة بخارى أيضا ألف رجل وتجمع عسكر القرى (٢) وأعطى الجميع
الصفحه ٣٠ : أمره وبنوا مسجدا جامعا من ماله الخاص ، وقد
أمر ببناء رباط للغرباء بجانب «اسكجكت». ولهذه القرية قلعة
الصفحه ٨٧ :
أحد مثله فى
الولاية وهو من جملة متأخرى بخارى وكان زاهدا وعالما أيضا وقد صارت بخارى بسببه
قبة