الصفحه ١٤٢ : على وأبو الحسن فائق الخاصة (٢) إلى نيسابور وهزموه سنة سبع وسبعين وثلثمائة (٩٨٧ م) ، وفر
أبو العباس من
الصفحه ١٤٨ :
يا إلهى؟ إذا كنت
قدرت أن تثور علىّ المملكة فابعث إلىّ بالموت قبل تلك الثورة ولا ترض مضايقة
العباد
الصفحه ٦ : م. (١٣١٠ ه) بطبعها مع
مجموعة من النصوص التاريخية الفارسية عن آل سامان تخيرها من مصادر فارسية أخرى
لارتباط
الصفحه ٩ : » (١) ومعناه أمير بخارى
(٢). ولما فتحها العرب أقيم إلى جانب «بخار خدا» فى السنوات الأولى عامل عربى
تابع لأمير
الصفحه ١٨ : العدل والإنصاف يزدادان كل يوم منه
ظهورا ، وعند ما بلغ الشيخوخة طلب إعفاءه من القضاء وذهب إلى الحج وأدى
الصفحه ٣٠ :
أن تقام هنالك
صلاة جمعة ، وقد تعطل هذا المسجد الجامع إلى أن صار «قدر خان جبرئيل بن عمر بن
طغرل خان
الصفحه ٥٢ :
ذكر آل كثكثة (١)
ذكر محمد بن جعفر
النرشخى فى كتابه أن قتيبة بن مسلم جاء إلى بخارى ، واستولى
الصفحه ٥٦ :
ذكر خراج بخارى ونواحيها
بلغ خراج بخارى
ذات مرة فى أيام آل سامان وأمراء آل سامان مليونا ومائة
الصفحه ٧١ : النهر وجاء
إلى أمير ختن (١) حيث كان بينهما نصف فرسخ ، ونشبت المعركة ، فتقدم المهلب
واشتدت الحرب وحمل
الصفحه ٨٥ : الثانى سور المدينة المتصل بسوق الفستقيين (٢) ، والحد الثالث طريق مستقيم يؤدى من باب نون إلى وسط
المدينة
الصفحه ٨٩ :
ويسمون ذلك الموضع
باب حقره (١) (أى باب طريق الحق)
لأن الناس كانوا يحملون الفتاوى هنالك إلى السيد
الصفحه ١٠٣ : ء المسلمين ويقتلونهم. وقد ظهر فى بخارى لأول مرة جماعة
المبيضة الذين كانوا من مبايعى المقنع وذهبوا إلى قرية
الصفحه ١٠٧ : زهير الضبى فى مرو أميرا لخراسان فى جمادى الأولى سنة مائة وثلاث وسنين (٧٧٩ م)
وجاء إلى بخارى فى شهر رجب
الصفحه ١١٠ :
احتراقه أنه كان
دائما يقول : إذا عصانى عبادى أذهب إلى السماء وآتى من هنالك بالملائكة وأقهرهم
الصفحه ١١٧ : وشمائله](١) ، فلما وصل الأمير إسماعيل إلى بخارى ، استقبله أهلها
وأدخلوه المدينة بكل إعزاز. وكان أحد اللصوص