الصفحه ١٥٢ :
ابن إسماعيل بن
أحمد بن أسد بن سامان : تولى الملك بعد أبيه وأراد أن يولى الوزارة أبا الحسين
العتبى
الصفحه ١١٧ :
رامتين وبركد ، وكادوا يقصدون المدينة. فبعث الأمير إسماعيل صاحب شرطته الحسين بن
العلاء الذى بنى حظيرة
الصفحه ١٦٦ :
حسن بن علاء
السغدى : ٨١ ، ٨٢
حسن بن محمد بن
طالوت : ٤٧
الحسين بن طاهر بن
(الحسين) الطائى : ١٠٧
الصفحه ١٥١ : غلام وقصد غزنين (غزنه) فأحل الأمير منصور أبا
الحسين سيمجور محله فى خراسان ، وبعث به فى عشرة آلاف فارس
الصفحه ١١٣ :
خدمته. ولما جاء الحسين بن طاهر الطائى من خوارزم (٢) إلى بخارى فى ربيع الآخر سنة مائتين وستين (٨٧٣
الصفحه ١٦١ : ) : ١٢٩
إبرهيم بن طمغاج
خان (أبو شمس الملك) : ٧٦
أبروى : ٢٠
ابن الأثير : ٩٤
ابن أيوب بن حسان (من
الصفحه ١٦٢ : محمد النيسابورى
أبو الحسين سيمجور
: ١٤٣ ، ١٤٤
أبو الحسين العتبى
: ١٤٤
أبو حفص الكبير
البخارى
الصفحه ١٤ : بالإمام البخارى (١) صاحب الجامع الصحيح المشهور بصحيح البخارى ؛ والشيخ الرئيس
أبو على الحسين ابن عبد الله
الصفحه ٧٣ :
عمرو بن الحسين الباهلى ـ أبو حفص (٤٩ ـ ٩٦ ه / ٦٦٩ ـ ٧١٥ م) أمير فاتح من مفاخر
العرب ، كان أبوه كبير
الصفحه ١٠٣ : ذلك فى سنة تسع وخمسين ومائة (٧٧٥ م).
وكان أمير بخارى
حسين بن معاذ ، وكان من أكابر طائفة المقنع رجل
الصفحه ١٠٤ : باب سمرقند
ليذهب لحرب المقنع ، فذهب إليه حسين بن معاذ وقال : أعنى على حرب المبيضة حتى إذا
ما فرغنا من
الصفحه ١١٤ : ،
وكان يقال فى المدينة «فلان غنى دار الحسين ابن طاهر» (١) وفر بعد ذلك (٢). وحدثت من بعده فتن أخرى وحروب
الصفحه ١١٥ :
وكان رسوله يتردد
مرارا جيئة وذهابا إلى أن تم الاتفاق على أن يكون الأمير إسماعيل أمير بخارى
والحسين
الصفحه ١٢٤ :
نعما كثيرة ، وذهب
على بن الحسين إلى فرب وبقى بها ثلاثة عشر شهرا ، وكان الأمير إسماعيل يرسل إليه
الصفحه ٥٧ : الفصل بهذا الترتيب ، ولكنه ساق
بعضه فى أثناء الكلام. وروى أبو الحسين النيسابورى فى خزائن العلوم أنه لما