الصفحه ٣٦ :
، فلم يقبل أهالى تلك القرية وقالوا : لا يستقيم بناء مسجد جامع فى قريتنا ولا
يجوز ، وكان هذا القصر قائما
الصفحه ٤٥ :
شهابا وخربوها وظلت خرابا وحينما أرادوا فى شهور سنة ستين وخمسمائة (١١٦٤ م) إقامة
ربض بخارى وكان من اللازم
الصفحه ٥٥ : » والحادى
عشر «كيفر» والثانى عشر «رودزر» وهذا النهر يوجد فى رود شهر.
ولكل نهر ذكرناه
رساتيق كثيرة وما
الصفحه ٨٩ : إلى خراسان
وعقد صلحا بين قتيبة وطرخون ملك السغد فى وقت كان الكفار قد أحاطوا بقتيبة على باب
بخارى ، ثم
الصفحه ١٠٥ : جبرائيل كبيرهم حكيم لدى ابنه العباس قائلا ؛
أنزله فى السرادق واقتله خفية.
وامتثلوا أمره
فحملوه إلى
الصفحه ١٥٤ : الدولة الديلمى ، فاحتفى بهما حفاوة الملوك ، وترك لهما جرجان ، فأراد سيمجور
أن يخرج على الديلم فى جرجان
الصفحه ٢٢ :
«فرخشى» على أثر
ثورة بأمر الخليفة وذلك فى شهر رمضان حينما كان مشغولا بقراءة القرآن ، ودفن أيضا
فى
الصفحه ٤١ :
ذكر أسامى بخارى
يقول أحمد بن محمد
بن نصر إن أسماء بخارى كثيرة ، وقد ذكرها فى كتابه باسم «نيمجكت
الصفحه ٤٩ : (١) بن المعتصم.
وقد أنشأ الأمير
إسماعيل فى جوى موليان دورا وبساتين ، وأوقف أكثر الحصص على مواليه وما
الصفحه ٥٤ : (٢)» ويسميه عامة بخارى «شافر كام» وقد ذكر فى حكاية أن أحد أبناء
كسرى من آل ساسان غضب من أبيه وجاء إلى هذه
الصفحه ٥٦ :
ذكر خراج بخارى ونواحيها
بلغ خراج بخارى
ذات مرة فى أيام آل سامان وأمراء آل سامان مليونا ومائة
الصفحه ٦٢ : الفضة عزيزة فى ذلك التاريخ ، فجمعوا أهل المدينة
وطلبوا رأيهم فى هذا الأمر فاتفقوا على أن تضرب العملة
الصفحه ٦٤ : «بيكند» و «رامتين» واسترق كثيرين وأخذ أربعة آلاف من رقيق بخارى
لنفسه ، وكان هذا فى آخر سنة ثلاث وخمسين
الصفحه ٦٩ : دمنا سنهلك فى الهوان فلا أقل من أن نهلك بفائدة ، فدخلوا بيت سعيد (٣) وغلقوا الأبواب وقتلوه وأسلموا
الصفحه ٩٣ :
ذكر نصر بن سيار ومقتل طغشادة
مات أسد بن عبد
الله فى نفس سنة مائة وست وستين (٧٨٢ م.) (١) وجعل