الصفحه ٦٦ :
وجوه عسكره ، فأمر
بإيقاد نار عظيمة فى خيمته ، وكان واقفا والجو فى غاية الحرارة ، وكان عبد الله
هذا
الصفحه ٧٥ :
بها مع هاتين
الحبتين إلى الحجاج ، وكتب رسالة بفتح بيكند وذكر قصة هاتين الحبتين من اللؤلؤ فى
الكتاب
الصفحه ٨٧ :
أحد مثله فى
الولاية وهو من جملة متأخرى بخارى وكان زاهدا وعالما أيضا وقد صارت بخارى بسببه
قبة
الصفحه ١٢٩ : ، ومع أنه كان زاهدا لم يكن يحابى قط فى أمر الملك ، وكان يطيع الخليفة
دائما ولم يعص الخليفة ساعة طوال
الصفحه ١٣١ : يسير سيرة أبيه ويعدل وينصف الرعية غاية الإنصاف. وكان
الرعايا فى راحة ودعة ، وذهب من هنالك إلى خراسان
الصفحه ١٣٩ : ـ رحمهم الله تعالى
لما رحل الأمير
الحميد عن الدنيا بويع الأمير الرشيد ، وكان فى العاشرة من عمره حين تولى
الصفحه ٦ : تحت
عنوان «تاريخ بخارى» اهتماما فى دوائر الاستشراق ، فقام المستشرق شارل شيفر (Ch.Schefer) سنة ١٨٩٢
الصفحه ٧ :
السامانيين قل أن
نظفر بها فى مرجع آخر ، فيتحدث عن بخارى قبل الإسلام وبعد الفتح من النواحى
الصفحه ٣٠ : وجاء بالأخشاب إلى مدينة بخارى ، وبنى مدرسة
بقرب سويقة البقالين (چوبه بقالان) استخدم فيها تلك الأخشاب
الصفحه ٤٣ :
ذكر بناء قلعة (أرك) بخارى
يقول أحمد بن محمد
بن نصر عن عجائبها إن أبا الحسن النيسابورى ذكر فى
الصفحه ٨١ :
وإقامتها بالمدينة
، فكانت فى غاية الفخامة والجمال بحيث لم يكن مثلها فى أى مكان. ولما تمت وركبوا
الصفحه ١١١ : وعجز هرثمة فى أمره. وكان
المأمون قد جاء مع الرشيد إلى خراسان لسبب هذه الحادثة ، وكان قلب الرشيد مشغولا
الصفحه ١٢٠ :
من عسكر رافع
جوعا. وكتب الأمير نصر إلى ابنه أحمد فى سمرقند ليجمع الغزاة من سغد سمرقند ، ولم
يعط
الصفحه ٥ : مازة. وقد زيد على هذا التلخيص أشياء
بعد محمد بن زفر هذا ، إذ نرى فيه ذكر أحداث وقعت بعد ذلك فى فترة
الصفحه ١٣ :
إلى التخلى عن
مطالبه فى وادى نهر سيحون الذى استولى عليه الروس ، كما تخلى لهم عن جزء كبير من
أراضيه