الصفحه ٧٨ :
ذكر بناء المسجد الجامع
بنى قتيبة المسجد
الجامع داخل حصار (حصن) بخارى فى سنة أربع وتسعين (٧١٢
الصفحه ٨٨ : (٢).
روى عن محمد بن
سلام البيكندى ، وكان زاهدا عالما ، أنه قال : رأيت فى المنام رسول الله صلى الله
عليه
الصفحه ١٠٠ : ، وقد دخلت
أغلب قرى السغد فى دين المقنع وكفر كثيرون من قرى بخارى وأعلنوا الكفر. وقد عظمت
هذه الفتنة
الصفحه ١٢٥ :
ولا يتسرع فى
العبور حتى يأمره وأرسل فى إثره قائدا آخر اسمه محمد بن الليث فى خمسة آلاف رجل
وقال له
الصفحه ١٤٠ : الملك وبايعه الجند وظهر الوفاق بعد الخلاف الكثير وكانت بيعته يوم الجمعة [فى
التاسع عشر من شهر شوال سنة
الصفحه ١٧ :
ذكر جماعة كانوا قضاة فى بخارى
كان منهم : سيبويه
بن عبد العزيز البخارى النحوى. قال محمد بن أعين
الصفحه ٢٣ : كانت أم الطفل ومكثت فى الحكم خمس عشرة سنة. وأخذ العرب
يقصدون بخارى فى عهدها ، فكانت الخاتون فى كل مرة
الصفحه ٧٠ :
وقالت : إننى أكون زوجة لك وتكون بخارى بلدك ، ويجب أن تأتى وتكف يد العرب عن هذا
الملك ، فجاء طرخون فى
الصفحه ١٠٩ : النسوة فى الحصن وكان من عادته أن يؤاكلهن كل
يوم ويجلس للشراب ويشرب معهن. ومضى على حاله هذا أربع عشرة سنة
الصفحه ١١٨ :
طاهر إلى مرو وعاد
الأمير إسماعيل إلى بخارى ونظر فى أمر المملكة. وعلم أنه ليس له كبير شأن لدى كبرا
الصفحه ١٢٦ :
من ذى القعدة أرسل
محمدا بن هارون مع مقدمة العسكر وخرج هو فى اليوم التالى وعبر جيحون ، وجمع الجيوش
الصفحه ١٣٧ : الملك فى أول شعبان سنة إحدى وثلاثين وثلاثمائة (٩٤٣ م) ووزر له أبو ذر ،
وكان قاضى بخارى ، ولم يكن فى
الصفحه ١٥٣ : الأمير نوح وأعطى
إمارة هرى (هراة) لفائق وجرت حرب بين أبى على وفائق ، وانهزم فائق وأسرع إلى
الحضرة فى
الصفحه ٢٩ : خراسان ثم باعها إلى سهل بن أحمد الداغونى البخارى وأخذ الثمن ، وبنى (الداغونى)
فيها حماما وقصرا عظيما فى
الصفحه ٣١ : الكرباس أى
من قرية زندنة ، وهو جيد وموفور أيضا وينسج ذلك الكرباس فى كثير من قرى بخارى
ويسمى الزندنيجى أيضا