الصفحه ٣٥ :
كيخسرو وقد قدم
هذه الولاية فى عسكر عظيم طلبا لثأر والده ، وقد أحاط أفراسياب قرية راميتن هذه
الصفحه ٧٧ :
ذكر فتح بخارى وظهور الإسلام فيها
روى محمد بن جعفر
: أن زوج الخاتون أم طغشادة قد مات ، وكان ابنها
الصفحه ١٣٤ :
فى بخارى فى شهر
رجب سنة خمس وعشرين وثلثمائة (٩٣٦ م) واحترقت جميع الأسواق ، وكانت بدايته من دكان
الصفحه ١١ :
فى الشمال إلى آخر
تلك الأبواب الداخلية التى حدثنا عنها النرشخى (فى هذا الكتاب) وهو يتكلم عن
الحريق
الصفحه ٤٧ : واحترقت كلها مرة أخرى ، وذهب الأمير السديد أيضا فى الليل إلى
جوى موليان ، وأمر الوزير كذلك فأخرج الخزائن
الصفحه ٥١ :
ذكر بناء شمس آباد
اشترى الملك شمس
الملك ضياعا كثيرة بباب إبرهيم وأنشأ بساتين فى غاية الجمال
الصفحه ٧٤ : وانهبوا بيكند فقد أبحت دماءهم وأموالهم. وسبب ذلك أنه كان
فى بيكند رجل له بنتان جميلتان ، فانتزعهما ورقا
الصفحه ٩١ : بن محمد بن نصر إن محمدا بن جعفر قد روى فى كتابه عن محمد ابن
صالح الليثى وأبى الحسن الميدانى أنه فى
الصفحه ١٢١ : وبعث به إلى
بخارى ، وانهزم عسكر بخارى مرة أخرى ، وكان الأمير إسماعيل ثابتا فى مكانه وقد بقى
معه نفر
الصفحه ١٢٨ : الياقوت
الأحمر. وقال عمرو بن الليث : كان معى يوم المعركة أربعون ألف درهم نهبت فى الحرب
، وكنت على جواد
الصفحه ١٥٥ :
إيلك خان بخارى ،
ولكن لم تحدث حرب ، واصطلحا على أن تكون إمارة سمرقند لفائق. ومات نوح بن منصور فى
الصفحه ١٥٦ :
ماوراء النهر فى الثانى والعشرين من ذى الحجة سنة تسع وثمانين وثلاثمائة (٩٩٨ م)
ودالت دولة السامانيين
الصفحه ٢٠ : » و «إيسوانه».
وكانت القرية
الكبيرة التى يقيم فيها الأمير هى «بيكند» والمدينة «قلعة دبوسى» (١) وكانت تسمى
الصفحه ٢٧ :
ذكر بخارى وملحقاتها
ذكر أبو الحسن
النيسابورى فى كتابه «خزائن العلوم» أن مدينة بخارى من جملة مدن
الصفحه ٥٨ :
خراسان ، وسألهم
عن حال ولاياتهم ، فقال أهل بخارى :
نحن فى نصب من
كفرة الترك إذ أنهم يجيئون كل