الصفحه ٣٧ :
شديدا فى
الاستيلاء عليها لأنها كانت فى غاية الحصانة ، وكانت تسمى «المدينة الصفرية» (١). وهى أقدم
الصفحه ٧٦ : يحاربونك لأن ولاية
السغد مكان جميل ولا مثيل له فى الدنيا جمالا ، فكيف يتركون لك السغد ليرحلوا إلى
التركستان
الصفحه ٩٠ : حتى رحل عن الدنيا
فى سنة مائة وست وستين (٧٨٢ م).
وحكوا أنه كان
رجلا صالحا كريما ، وكان يتطلع إلى
الصفحه ٨ :
والأمراء ،
يتمنطقون بمناطق الذهب ويتقلدون السيوف ، فإذا ما خرجت الخاتون قاموا صفين فى
خدمتها وهى
الصفحه ٢٥ :
فى عام مائة وستة
وستين من الهجرة ٧٨٢ م وفر قومه كلهم وعاد هؤلاء الفرسان أجمعين.
وعند ما قتل أبو
الصفحه ٥٩ : فبنوا ربضا فى غاية
الجودة والإحكام وأقاموا الأبراج ووضعوا الأبواب. وتم ذلك عام مائتين وخمسة
وثلاثين
الصفحه ٦٣ : وستين (٥٦٧
و ٠٦٨ ، ١) درهما غدريفيّا. وقد روى محمد بن جعفر أنه فى سنة كان المائتان
والعشرون درهما من
الصفحه ١٤٧ :
أطلق عليه فى بعض
انحاء إيران اسم الملك ، وبذل مساعى جميلة فى الخيرات والمبرات ، واجتهد فى العدل
الصفحه ١٠ :
وكانت القلعة منذ
أقدم عصورها قائمة فى المكان نفسه الذى توجد فيه الآن شرقى الموضع الذى يسمى ـ كما
الصفحه ٩٦ :
باب المدينة فى خمسمائة
رجل ، فخرج حمزة الهمدانى من مدينة بخارى فى مواجهته ، وكان سليمان قد وضع
الصفحه ١٩ :
«ماصف» يتجمع فيه
ماء كثير ، وهذا الماء الكثير يخد الأرض ويلفظ وحلا كثيرا يطم الحفر ، وكان الما
الصفحه ٢٨ : الأصلى وتركوا بعد ذلك كلمة «ذات» أيضا وقالوا «طوايس». وفيها مسجد جامع
ولها سور عظيم ، وفى قديم الأيام
الصفحه ٩٤ :
بأن هذين اللذين
آمنا على يديك أيها الأمير ، لم يضعان الخناجر فى وسطيهما؟ فقال لهما نصر بن سيار
الصفحه ١٢ :
دولة الأزابكة
وقياصرة موسكو ، فأصبحت بخارى بذلك معروفة فى روسيا وأوربا الغربية. وكان الروس فى
الصفحه ٢١ :
غنيّا ودهقانا
كبيرا كان قد فر ، وبقى المعدمون والفقراء ، وعندما عاد هؤلاء القوم إلى بخارى دخل
فى