الصفحه ١٦٣ : فريغون (أمير
الكوز كانية ـ الجوزجانية) : ١١٨
أحمد كدرخينة (خينه)
ـ (دهقان فى محلة كاخ ببخارى) : ٨٠ ، ٨١
الصفحه ١١٤ : ،
وكان يقال فى المدينة «فلان غنى دار الحسين ابن طاهر» (١) وفر بعد ذلك (٢). وحدثت من بعده فتن أخرى وحروب
الصفحه ٧٣ : ، فأراد قتيبة الاستقلال بما فى
يده وجاهر بنزع الطاعة واختلف عليه قادة جيشه فقتله وكيع بن حسان التميمى
الصفحه ١٢٤ :
على الدوام بالهدايا ويعزه. وكان على بن الحسين يقيم هنالك إلى أن قتله ابنه فى
الحرب. وقد كتب عمرو بن
الصفحه ١٠٤ : باب سمرقند
ليذهب لحرب المقنع ، فذهب إليه حسين بن معاذ وقال : أعنى على حرب المبيضة حتى إذا
ما فرغنا من
الصفحه ١١٥ :
وكان رسوله يتردد
مرارا جيئة وذهابا إلى أن تم الاتفاق على أن يكون الأمير إسماعيل أمير بخارى
والحسين
الصفحه ١٦٥ : )
: ١٠١
حاجى خليفة (صاحب
كشف الظنون) : ١٣٧
الحجاج (وال أموى)
: ٦٩ ، ٧٢
حسن بن طاهر (أمير
خراسان
الصفحه ١٦٨ : الليثى :
٦٤
السمعانى (صاحب
كتاب الأنساب) : ٢١ ، ٢٧ ، ٢٨ ، ٣٩ ، ٥٢ ، ٨٦ ، ١١٠ ، ١٣١
سنان الدولة
الصفحه ٨٤ : للرستاق والمدينة سبعة أبواب كان يسمى الباب الأول باب
السوق ؛ لأنه فى تلك الأيام لم يكن فى أى باب سوق قريبة
الصفحه ٩٥ : الحسين ، واتفقوا وقبلوا نشر هذه الدعوة وحرب كل
من يواجههم. فبلغ هذا الخبر أبا مسلم (٣) ، فبعث زيادا بن
الصفحه ١١٢ :
خراسان ، صار طاهر بن الحسين أميرا لها وأقر لهم هذه الولايات ، وخلع على نوح بن
أسد الذى كان أكبرهم وكان
الصفحه ١٦٩ :
، ١١٦
، ١١٩
، ١٢٠
، ١٢١
، ١٢٢
، ١٣١
، ١٣٢
، ١٣٤
، ١٣٧
، ١٤٧
، ١٤٨
طاهر بن الحسين :
١٠٦ ، ١٤٣ ، ١٤٨
الصفحه ١٧٤ :
مخلد بن الحسين ـ (أمير
برزم) : ٩١
مخلد بن عمر : ١٧
مدرس رضوى : ٦ ،
٢٠ ، ٢١ ، ٢٧ ، ٢٨ ، ٢٩ ، ٣٢
الصفحه ٧٩ :
فلما ازداد
الإسلام ، وكانت رغبة الناس فى الإسلام تزداد كل يوم ، لم يتسع لهم ذلك المسجد إلى
أن كان
الصفحه ١٥٠ :
بالقوة. فندب
الأمير نصر إسفهسالاره (١) الأمير على فى عسكر لجب لحربه ، وكان الأمير نصر يوصيه عند