الصفحه ١٤٩ : يوم شابّا
وسيما يعمل فى الطين ، وكان نور العظمة يسطع من جبينه ، فسأل عن اسمه وأصله وأمنه ـ
فقال : اسمى
الصفحه ١٤٢ : / ١٠٢٣ م. صاحب كتاب
الكافى فى القراءات وغيرهما من العلماء والفقهاء.
الصفحه ٦٥ : ووقفوا وجها لوجه واصطفوا ، فألقى الله تعالى
الرعب فى قلوب الكافرين حتى عاد كل عسكر الكفار هؤلاء دون حرب
الصفحه ١٥٢ : ، ولا يحمد الشباب فى الوزارة ، فخالفه الأمير
نوح وأسند الوزارة إلى أبى الحسين العتبى ، وانضبطت بكفايته
الصفحه ٨٥ :
فى هذه المحلة قصر
لهذا الدهقان يقيم فيه أمراء بخارى دائما ، وقد خرج هذا القصر من بعده من يد
صاحبه
الصفحه ٩ : بعد ذلك
فى الكتب الإسلامية «بخار خداة» وتكتب بالفارسية «بخار خدات» بالتاء المفتوحة.
(٢) أو صاحب
الصفحه ١٣٣ : الجيهانى ، وصار قائده حمويه ابن على ، وكانوا يسمونه «صاحب
وجود خراسان». وكان شأن الأمير السعيد ضعيفا أول
الصفحه ١٨ : ، وهو صاحب «المختصر الكافى» تولى
القضاء فى بخارى سنوات طوالا فلم تؤخذ عليه ذرة عيب ، وكان يعمم العدل
الصفحه ٨٢ : بإخراج السلاح معهم لأن الإسلام كان ما يزال
جديدا ولم يكن المسلمون فى مأمن من الكفار ، وقد بقى لليوم سنة
الصفحه ٩٩ :
أبى مسلم صاحب
الدعوة قائدا من قواد خراسان وصار وزيرا لعبد الجبار الأزدى (١) وادعى النبوة وظل هكذا
الصفحه ٣٩ :
ذكر بيت الطراز (١) الذى كان فى بخارى
وما يزال قائما
وكان ببخارى دار
صناعة تقع بين السور
الصفحه ١٤٨ : أحمد السامانى وصاحب الحظوة فى بلاطه وأثرى
من صلاته ، توفى بين سنتى ٣٢٩ ، ٣٣٠ ه. (٩٤٠ ـ ٩٤١
الصفحه ٩٧ :
مقدمتهم بلغت المدينة وعندئذ ننقض عليهم. فلما وصلوا إلى نوكنده تفرقوا فى طلب
العنب والشمام والفاكهة ، وكانت
الصفحه ١١٦ :
ذكر دخول الأمير إسماعيل بخارى
كان ذلك فى يوم
الاثنين الثانى عشر من شهر رمضان المبارك سنة مائتين
الصفحه ٢٦ :
صاحب الشرطة قال ذات يوم للأمير :
أيها الأمير ـ ممن
آلت هذه الضياع بهذا الحسن وكثرة الغلات إلى أبى