الصفحه ١٢٨ : بها وأرسلها جميعا إلى عمرو
بن الليث ، وكلما ألحوا على الأمير إسماعيل رحمه الله لم يقبل (منها شيئا
الصفحه ١١١ :
للغاية بهذا الأمر. فكتب المأمون إلى أبناء أسد وأمرهم بمعاونة هرثمة فى حرب رافع.
وحمل أبناء أسد رافعا على
الصفحه ١٥٢ : العتبى وسيمجور ، فسعى الوزير غاية السعى حتى وجد حسام الدولة تاش الذى كان من
مماليك أبيه السبيل إلى
الصفحه ١٤٢ : على وأبو الحسن فائق الخاصة (٢) إلى نيسابور وهزموه سنة سبع وسبعين وثلثمائة (٩٨٧ م) ، وفر
أبو العباس من
الصفحه ٦ : م. (١٣١٠ ه) بطبعها مع
مجموعة من النصوص التاريخية الفارسية عن آل سامان تخيرها من مصادر فارسية أخرى
لارتباط
الصفحه ١٢٦ :
فى آمويه (جيحون) من كل مكان ، وساروا من بخارى إلى مدينة خوارزم ، وقد أخذوا
أهبتهم حتى يوم الإثنين
الصفحه ١٣١ : يسير سيرة أبيه ويعدل وينصف الرعية غاية الإنصاف. وكان
الرعايا فى راحة ودعة ، وذهب من هنالك إلى خراسان
الصفحه ٢٤ : (١) حروبا كثيرة إلى أن مات «وردان خداة» هذا ، واستولى قتيبة
على بخارى بعد أن أخرج «وردان خداة» مرارا من هذه
الصفحه ٦١ :
ذكر ضرب الدرهم والفضة ببخارى
أول من ضرب الفضة
ببخارى ملك كان اسمه «كانا بخار خداة» وكان ملكا على
الصفحه ٢٩ : زاوية على ضفاف النهر وظلت بقية ذلك القصر إلى زماننا ،
ويسمى بقصر الداغونى ، وقد هدمت مياه النهر ذلك
الصفحه ٤١ : ويصعد منها نور ويكون
حول هذه المدن ملائكة كثيرة تسبح وتحمد وتكبر ، ويؤتى بهذه المدن إلى العرصات
بالعز
الصفحه ٥٧ : انتهت
الخلافة إلى أمير المؤمنين المهدى (٢) أى أبى هارون الرشيد (٣) ولم يكن أحد قط من خلفاء بنى العباس
الصفحه ١٠٦ : هراة ـ مدينة
هامة وعاصمة من عواصم خراسان فى شمال غرب أفغانستان الحالية على الساحل الشرقى من
نهر «هرى
الصفحه ١٥٧ : ، واستولى إسماعيل على بخارى ثم خشى الغز بعد ذلك ففر من بينهم ليلا ،
وأطلع سيف الدولة محمودا على حاله وكتب له
الصفحه ٥٤ : (٢)» ويسميه عامة بخارى «شافر كام» وقد ذكر فى حكاية أن أحد أبناء
كسرى من آل ساسان غضب من أبيه وجاء إلى هذه