الصفحه ١٤٧ : ء ، ولهذا نفر منه الغلمان ، وقد نقل
المنشورات والأحكام من اللغة الدرية (٢) إلى العربية وحكم مدة خمس سنوات
الصفحه ١١٢ : سامان
خداة ، فأعطى كلا منهم مدينة هامة من مدن خراسان جزاء ما أسلف. وولى غسان بن عباد
نوحا بن أسد أميرا
الصفحه ١١٣ :
خدمته. ولما جاء الحسين بن طاهر الطائى من خوارزم (٢) إلى بخارى فى ربيع الآخر سنة مائتين وستين (٨٧٣
الصفحه ٧٣ : (١) أمير خراسان من قبل الحجاج (٢) جاء إليها وأخضع خراسان كلها ، وتم على يديه فتح طخارستان (٣) وعبر جيحون
الصفحه ٢٧ : خراسان (١) ، ولو أن نهر جيحون (٢) يقع بينهما. و «كرمينة» (٣) من رساتيق بخارى وماؤها من ماء بخارى وخراجها
الصفحه ٥٩ : م.).
(٢) هو ركن الدين
مسعود بن قلج بن طمغاج من ملوك آل أفراسياب فى ما وراء النهر تولى الحكم بعد أحمد
خان وحكم
الصفحه ٢٦ :
وقد انتزع الأمير
إسماعيل السامانى هذه الضياع والمستغلات من يده لأن أحمد بن محمد الليث الذى كان
الصفحه ٣٧ : ترعة على حدة
لبيكند بحيث يصل ماؤها إلى عين عماراتها ، لأن ماء «حرام كام» كان يصل حينا وحينا
لا يصل
الصفحه ٦٣ : الغدريفى ارتفع خراج بخارى دفعة من
مائتى ألف درهم إلا قليلا إلى مليون وثمانية وستين ألفا وخمسمائة وسبعة
الصفحه ١٣٨ : وثلاثين وثلثمائة (٩٤٢ م) ، ولم يذكر (النرشخى) فى كتابه كل ما كان فى عهد
الأمير الحميد. وهذا هو ما تهيأ لنا
الصفحه ١٥٣ : الخراسانيون بالمقاومة وظهرت فتنة عظيمة وجرى قتل عام. فبعث فخر الدولة إلى
أبى على العارض لمعاونته ، وقتل من
الصفحه ١٥٤ : من طريق وحاصرا أبا على
سيمجور وفائقا وهزماهما ، وفر سيمجور وفائق إلى قلعة كلاب (١) وبعثا بشفيع إلى
الصفحه ٩٥ : إلى خلافة أبناء أمير
المؤمنين على رضى الله عنه ويقول : لقد تخلصنا الآن من عناء المروانيين ، فلا حاجة
الصفحه ٩٧ : بابها ، واستولوا عليها آخر الأمر.
وحيما فرغ زياد من
أمر بخارى ذهب إلى سمرقند وهنالك وقعت له حروب ثم
الصفحه ١٢٥ : الأمير
إسماعيل) وكان على شاطئ جيحون ، وجاء منصور بن قراتكين (٤) وپارش البيكندى من خوارزم إلى نهر آمويه