الصفحه ٩٩ : ] وكل من يتبعنى له الجنة وكل من لا يتبعنى له النار» وأرسل
دعاته إلى كل مكان وهو ما زال بمرو ، وأضل كثيرا
الصفحه ٣٩ : الفندقية من أجل الخليفة
، وكان خراج بخارى ينفق على سرادق واحد ، وفى كل عام كان يأتى من بغداد عامل خاص
ويأخذ
الصفحه ٣٨ : يفيض الماء ، ويحدث أحيانا أن يصل ماء جيحون إلى فرب.
ولقرب مسجد جامع كبير بنيت جدرانه وسقفه من الآجر
الصفحه ١١٩ : ما يصاقبها من المدن نحو طراز
وصبران وسانيكث وفاراب حتى أتت على تلك النواحى حوادث الدهر وصروف الزمان
الصفحه ٧٨ :
الثانى من بقية تلك الأبواب ، وأثر الكشط ما يزال ظاهرا عليه. وذلك المسجد الذى فى
داخل الحصار بناه قتيبة
الصفحه ١٤٨ :
__________________
(١) أبو عبد الله
جعفر بن محمد الرودكى وأصله من رودك إحدى قرى سمرقند وكان إلى شاعريته حسن الصوت
يعزف على
الصفحه ٩٤ :
كان ما يزال كافرا فى سريرته. فلما فرغ نصر بن سيار من الصلاة دخل البيت ودعا
طغشادة فزلقت قدم طغشادة على
الصفحه ١١٤ : ، وأخذت بخارى فى الخراب من
هذه الفتن. فكتب أبو عبد الله بن السيد أبى حفص كتابا وجه به إلى سمرقند إلى نصر
الصفحه ١١٥ : المدينة عليه كثيرا من الذهب والفضة ، وقد قبض الأمير
إسماعيل على الحسين الخوارجى وبعث به إلى السجن وتفرق
الصفحه ١٤٦ : (١)
ومعناهما : ـ
إذا كانت العظمة
فى حلق الأسد ،
فاذهب وخاطر
والتمسها من حلق الأسد
الصفحه ٩٦ : وحارب وخرج هؤلاء الأربعمائة رجل من الكمين
وأهلكوا خلقا كثيرا وفر الباقون إلى داخل المدينة ، وجاء قتيبة
الصفحه ٥١ : ؛ فلما جاء ملكشاه من خراسان إلى بخارى أكثر التخريب ،
ولما ذهب إلى سمرقند قبض على أحمد خان وحمله إلى
الصفحه ٨٠ : المدينة وأمر بأن يهدم من المسجد الجامع ما كان قريبا من
الحصار ، وبهدم تلك المنارة التى كانت على مقربة من
الصفحه ٦٦ : المؤمنين على بن أبى طالب والى مكة ، وبرواية المدينة ، وقصد سمرقند
بصحبة سعيد بن عثمان بن عفان فى زمن معاوية
الصفحه ١١٠ :
احتراقه أنه كان
دائما يقول : إذا عصانى عبادى أذهب إلى السماء وآتى من هنالك بالملائكة وأقهرهم