الصفحه ١١٦ : وستين (٨٧٣ م) ، وبذلك هدأت
المدينة ، وتخلص أهل بخارى من العناء واستراحوا ، وفى نفس هذه السنة جىء إلى
الصفحه ٦٢ : قد خرجت من أيدى الناس فلما جاء غطريف ابن عطا إلى
خراسان ذهب إليه أشراف وأعيان بخارى وقالوا له
الصفحه ١١٧ : طاهر عاد فجأة بألفى رجل إلى آموى (جيحون) وقصد بخارى فجمع
الأمير إسماعيل من العسكر ما استطاع وذهب لحربه
الصفحه ٦٩ :
إلى بخارى ،
فأكرمه سعيد ، وقال : إننى أعطى كل شخص من هذه الغنيمة سهما ولك ألف سهم. فقال قثم
رضى
الصفحه ١٠٤ : باب سمرقند
ليذهب لحرب المقنع ، فذهب إليه حسين بن معاذ وقال : أعنى على حرب المبيضة حتى إذا
ما فرغنا من
الصفحه ١٢٤ :
نعما كثيرة ، وذهب
على بن الحسين إلى فرب وبقى بها ثلاثة عشر شهرا ، وكان الأمير إسماعيل يرسل إليه
الصفحه ٧٥ : (١) ، ثم بقيت بيكند خرابا سنوات طوالا (٢) ، فلما فرغ قتيبة من أمر بيكند ذهب إلى خنبون وشن حروبا
واستولى على
الصفحه ١٠٠ : التخريب (٣). وفشا خبر المقنع بخراسان ، فأمر حميد بن قحطبة الذى كان
أمير خراسان بالقبض عليه ، ففر من قريته
الصفحه ٩٣ : يقتلهما ، فعزما (على أمر) وقالا لبعضهما البعض : ما دام بخار خداة سيقتلنا فلا
أقل من أن نشفى أنفسنا
الصفحه ١٠ : الصورة الفلكية لبنات نعش ، وعند مدخله لوحة من الحجر
كتب عليها اسم بانيه. وكان شائعا بين الناس أنه ما من
الصفحه ٩١ : الأمير الماضى (١) إسماعيل السامانى رحمة الله عليه. وإسماعيل بن أسد بن
سامان خداة. وكان سامان خداة من أبنا
الصفحه ١٢٧ :
عسكره (أى عسكر عمرو) وكان العسكر يطاردونهم يقتلون بعضا ويأسرون بعضا حتى وصلوا
إلى بعد ثمانية فراسخ من
الصفحه ١٣٤ :
طابخ هريسة (١) فى باب سمرقند حمل الرماد من تحت القدر وصعد به إلى السطح
ليملأ به حفرة كانت على السطح
الصفحه ٢٥ : إبرهيم يقيم
فى بخارى والأملاك فى يده ويرسل كل عام بالخراج والغلات من ناحية ما وراء النهر (٣) إلى أخيه نصر
الصفحه ٨٢ : بمنبر
ومحراب جميلين وبإقامة مبلغات (٤) يكبر عليها المكبرون ليسمع الناس. وكان من مصلى العيد إلى
باب حصار