الصفحه ٢٠ :
مر العصور وبنوا
العمائر واختاروا من بينهم واحدا اسمه «أبروى» نصبوه أميرا عليهم. ولم تكن قامت
بعد
الصفحه ٨٦ : الله عليه يقيم بتلك المحلة ، وقد رحل من بخارى إلى
بغداد وتلمذ للإمام محمد بن حسين الشيبانى (٤) رحمه
الصفحه ٧٤ :
وطلب أهل بيكند
الأمان ، فصالحهم قتيبة على مال أخذه (١) وأمّر عليهم ورقاء بن نصر الباهلى وتوجه إلى
الصفحه ١٣ :
إلى التخلى عن
مطالبه فى وادى نهر سيحون الذى استولى عليه الروس ، كما تخلى لهم عن جزء كبير من
أراضيه
الصفحه ٨١ : المنقوشة والمخروطة ، فأمر أرسلان خان مرة أخرى بإقامة
المنارة ، وبالغوا فى إحكامها وجعلوا رأسها من الآجر
الصفحه ٨٧ : بلغ ابنه أبو عبد الله من العلم بحيث إنه
حين كانت القافلة تعود من الحج ، كان علماؤها يجيئون إلى الإمام
الصفحه ٥٦ :
ذكر خراج بخارى ونواحيها
بلغ خراج بخارى
ذات مرة فى أيام آل سامان وأمراء آل سامان مليونا ومائة
الصفحه ٧٢ :
الخاتون : إنى
أطلب إليك أن ترينى عبد الله بن حازم (١) كما هو ، فإنى ، رأيته مرة وأغمى علىّ ، ويبدو
الصفحه ٢١ : «فرخشى» (٣) ، وعند ما جىء بابنة ملك الصين عروسا إلى بخارى ، جاءوا فى
جهازها بمعبد للأصنام من الصين ووضعوه
الصفحه ٥ : إلى الفارسية ، وانتهى من هذه الترجمة سنة ٥٢٢ ه (١١٢٨ م)
بعد أن حذف منه ما رآه فضولا مملّا وزاد عليه
الصفحه ٧٠ : ، فقال : والله لتندمنّ على ما فعلتم
__________________
(١) فى نسخة شيفر :
بيامد با اين لشكر ، أى جا
الصفحه ٨٨ :
وجلس ، ولم يستطع
أن يتكلم قط. فقال السيد رحمة الله عليه : ما حاجتك؟ فلم يستطع الكلام برغم ما بذل
الصفحه ١٢٢ : يعامل سيده غير
هذه المعاملة والأمر لك. وكان الأمير نصر يتكلم والدموع تهطل من عينيه ويأسف على
ما حدث
الصفحه ٥٢ : عليها وأمر أهلها
فأعطوا نصف بيوتهم وضياعهم للعرب ، وكان ببخارى قوم يقال لهم آل كثكثة (كثكثان)
ذوو حرمة
الصفحه ١٩ : تبت
ومنغوليا شرقا وتشتمل على أقاليم ما وراء النهر وفرغانة والسغد وخوارزم وجزء من
خراسان وهى أقاليم