الصفحه ١٢ :
القرنين السابع عشر والثامن عشر الميلاديين يطلقون اسم بخارى على جميع التجار
والمهاجرين من آسيا الوسطى
الصفحه ٤٦ : وكل ما سبق أن تلف أو ضاع حصلوا على خير
منه ، وعندئذ أقام الأمير السديد بالقصر ولم يكد يحول الحول حتى
الصفحه ١٠٥ :
ما كانوا تعاهدوا
عليه أولا ، بأن لا يؤذوا المسلمين وأن يعودوا إلى قراهم ويبعثوا بكبرائهم إلى
الصفحه ٣٠ : » أميرا على بخارى وكان اسمه طغرل بيك ولقبه كولارتكين ، فاشترى أخشاب ذلك
المسجد من ورثة «خوان سالار» وهدمه
الصفحه ١٤٠ : الذهاب إلى نيسابور ، فعبر جيجون واجتازه (٣) وذهب إلى بلخ واستولى عليها وأظهر التمرد ، فبعث الأمير
السديد
الصفحه ٣٢ : اشتراها وأوقف عشر حصص (٢) منها على العلويين وحصتين على دراويش بخارى وحصتين على
ورثته.
«راميتن» (٣) : ذات
الصفحه ١٠٣ : ء المسلمين ويقتلونهم. وقد ظهر فى بخارى لأول مرة جماعة
المبيضة الذين كانوا من مبايعى المقنع وذهبوا إلى قرية
الصفحه ٧٦ : ، والجو الآن بارد وقد آن لنا أن نرحل ، وما
دمنا هنا فإن هؤلاء الأتراك يحاربوننا ، فإذا ما ذهبنا من هنا
الصفحه ٨٤ : بخارى للمرة الرابعة واستولى عليها اصطلح
على أن يدفع (أهل بخارى) للخليفة كل سنة مائتى ألف درهم ولأمير
الصفحه ١٢١ : وبعث به إلى
بخارى ، وانهزم عسكر بخارى مرة أخرى ، وكان الأمير إسماعيل ثابتا فى مكانه وقد بقى
معه نفر
الصفحه ٧٩ : ديوانا للخراج ، ولم يكن لأحد فى عمارة
المسجد الكبير ما كان للفضل بن يحيى البرمكى من الأثر ، وقد أنفق عليه
الصفحه ١٥٦ : انتقاما لأبى الحارث وهزمهما واستولى على خراسان. وقد
فرا إلى ماوراء النهر وتحالف فائق مع إيلك خان وجاء إيلك
الصفحه ١١٨ : ء
بخارى وليست له هيبة فى أعينهم ولن يعود عليه نفع من جمعهم حوله ، فرأى الصواب أن
يدعو جماعة من كبراء بخارى
الصفحه ٩٠ : (أى جد آل سامان) من بلخ (٢) وجاء إليه (أى إلى أسد القشيرى) فى مرو ، أكرمه وحماه وقهر
أعداءه وأعاد إليه
الصفحه ٦٤ : من إمارة خراسان فى سنة ست وخمسين (٦٧٥ م) وصار سعيد بن
عثمان (١) أمير خراسان ، عبر جيحون وجاء إلى